رئيس التحرير
عصام كامل

اخبار ماسبيرو.. الحالمة سهرة درامية في صوت العرب الليلة

مبنى ماسبيرو
مبنى ماسبيرو
تضمنت اخبار ماسبيرو بث إذاعة صوت العرب السهرة الدرامية الحالمة في الثالثة الاربع بعد منتصف الليل ولمدة 60 دقيقة على الهواء من تأليف عبد المجيد مازن وإخراج أنور عبد العزيز بطولة هاله فاخر ، يوسف شعبان ، وفيق وجدي ، محمد الدفراوي. 


ورصدت اخبار ماسبيرو حديث السهرة عن  فتاه مريضة بأحلام اليقظة التي تصور لها أشياء غير موجودة علي ارض الواقع بسبب ما تعانيه من زواج أختها الصغرى وتأثرها هي في سن الزواج بجانب عدم شهرتها في عملها كصحفية.

وفي السياق ذاته اعتمدت د. لمياء محمود رئيس إذاعة صوت العرب خطة بث السهرات الدرامية على مدار شهر يناير الجاري بما يضمن التنوع في القوالب الفنية مابين كوميدي واجتماعي وتراجيدي ضمانا لحذي شرائح مختلفة من المستمعين

وهل يحانب آخر قدمت الأسبوع الماضي إذاعة صوت العرب حلقة من برنامج تجليات صوفية من تقديم آمال علام بمناسبة ذكرى رحيل المنشد الكويتي مشاري العرادة من مواليد منطقة اليرموك, محافظة العاصمة ، درس فيها رياض الأطفال والابتدائية والمتوسطة ، كما درس الثانوية في مدرسة الأصمعي بمنطقة قرطبة، ثم درس وتخرج في جامعة الكويت كلية الآداب قسم الفلسفة. 

ورصدت اخبار ماسبيرو بدء مشاري العرادة في مجال النشيد وهو في سن الطفولة وكان أول إصدار شارك فيه عام 1995 م وهو عبارة عن مجموعة أناشيد شعبية وتراثية، بعد ذلك استمر في المشاركة في المهرجانات داخل دولة الكويت وتسجيل مجموعة من التسجيلات الفردية، إلى أن شارك في أول ألبوم عام 1999 م بعنوان المجددون مع مجموعة من المنشدين، ثم استمرت الإنتاجات الفنية والمشاركات المختلفة في المهرجانات داخل الكويت وخارجها المنشد مشاري العرادة مهتم بالمجال الفني والإعلامي والأدبي ومختلف الفنون الإسلامية والعالمية  

كما له مشاركات في العديد من المهرجانات والمؤتمرات التي اهتمت بالنشيد والفن الإسلامي في الكثير من الدول فيما يقارب 20 مهرجان واحتفال أوبريت وله في المجال الخيري ما يقارب 25 عمل تعاون فيها مع العديد من المؤسسات الخيرية والتطوعية. 

وفي سياق متصل قدمت إذاعة صوت العرب حلقة جديدة الأسبوع قبل الماضي من برنامج تجليات صوفية في الثانية إلا الربع بعد منتصف الليل من تقديم آمال علام وحديث عن ذكرى رحيل الشيخ سعيد حافظ، وهو من مواليد مدينة القصاصين محافظة الإسماعيلية في التاسع من أكتوبر عام 1951.




ورصدت اخبار ماسبيرو تعلم سعيد حافظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد رشوان رحمه الله حيث تربى الشيخ سعيد حافظ في وسط أسرة قرآنية وتعلم منهم الإنشاد الديني بالإضافة إلى ذهابه إلي حلقات الذكر للاستماع إلى الأناشيد والمدائح النبوية و كان الشيخ سعيد حافظ دائمًا يفتتح إي احتفال بمدينة القصاصين بتلاوات القرآن الكريم، وكان عمره آنذاك 6 سنوات فكان والده يصطحبه إلى هذه الاحتفالات. 
الجريدة الرسمية