رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

إجراءات احترازية جديدة تتعلق بصالونات الحلاقة بالسعودية

صالونات الحلاقة
صالونات الحلاقة
أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في السعودية، بروتوكولات احترازية جديدة تتعلق بصالونات الحلاقة للرجال، في إطار مواجهة جائحة كورونا.

وأكدت هذه البروتوكولات على إجراءات جديدة هي:


- يتم استقبال الزبائن من خلال الحجز المسبق ويمنع الانتظار داخل المحل، كما يجب تعطيل كراسي الانتظار.

- تنظيم فترة العمل وتوفير جداول مرنة للموظفين وتقليل عدد الأشخاص في جميع الأوقات.

- منع التجمعات داخل المحل.

- التشديد على نظافة العاملين، بحيث يتم غسل اليدين لمدة لا تقل عن 40 ثانية بين كل عميل، وإلغاء نظام جهاز البصمة للعاملين.

- منع دخول المرافقين.

- السماح بالحلاقة للأطفال دون سن السبعة أعوام في محلات الحلاقة الخاصة بالأطفال،.

- منع تقديم الأطعمة داخل محلات الحلاقة.

- أخذ بيانات العملاء وهو إلزامي للمنشآت، وذلك للرجوع لها في حال التقصي الوبائي.

- استخدام أدوات حلاقة وقص جديدة لكل عميل".

في حين أن آخر البروتوكولات التي أقرتها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان نص على "تقديم الخدمة لكل عميل من قبل عامل واحد، بحيث يمنع التناوب في تقديم الخدمة من قبل أكثر من عامل، والاقتصار على حلاقة الذقن والرأس وعدم تقديم خدمة تنظيف البشرة أو استخدام الفتلة لتنعيم الوجه وخدمة صبغ الشعر وخلافه إلى حين إشعار آخر".

إغلاق المساجد


أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، أمس السبت، عن إغلاقها 23 مسجدا مؤقتا في ست مناطق، بعد ثبوت 23 حالة إصابة بفيروس كورونا بين صفوف المصلين.

وأكدت الوزارة على حسابها الرسمي على "تويتر"، مساء اليوم السبت، وصول مجموع ما تم إغلاقه خلال 91 يوما، 1091 مسجدا، فيما تم فتح 1063 منها بعد الانتهاء من التعقيم، واكتمال الجاهزية، وذلك كله في إطار الحرص على سلامة المصلين.

الإجراءات الاحترازية


وكشفت الوزارة السعودية أن المساجد المغلقة ستة بمنطقة عسير، وخمسة بمنطقة المدينة المنورة، وأربعة بمنطقة القصيم، وثلاثة بمنطقة الرياض، وثلاثة بمنطقة مكة المكرمة، واثنين بمنطقة جازان.

ودعت الوزارة، المصلين ومرتادي المساجد، بالالتزام بالتعليمات الخاصة بالإجراءات الاحترازية عند ذهابهم للمساجد، أهمها لبس الكمامة وإحضار السجادة الخاصة بهم، وتحقيق التباعد الاجتماعي والجسدي، وذلك للحفاظ على سلامتهم.

Advertisements
الجريدة الرسمية