جمعية مستثمري العاشر تعقد ندوة للتعرف على النُظم الضريبية الجديدة
أقامت جمعية مستثمرى العاشر من رمضان صباح اليوم الثلاثاء بمقر الجمعية ندوة تفاعلية بين قيادات من مصحلة الضرائب بحضور عدد كبير من المستثمرين وأصحاب الشركات والمصانع لإطلاعهم على كيفية التعامل مع النظم الضريبية الجديدة، والتعرف على المستحدثات الضريبية والفواتير الإلكترونية.
وأدار الندوة الدكتور أيمن رضا الأمين العام للجمعية و محمد عيسى رئيس لجنة الضرائب والجمارك بالجمعية، وحضر عن مصلحة الضرائب كلا من صلاح إسماعيل مدير عام مكافحة التهرب الضريبى، ومحمد كشك مدير فحص مركز كبار الممولين وأندريا كمال اسحاق محلل نظم بالإدارة المركزية بالحاسب الألى من مصلحة الضرائب المصرية.
وأكد الأمين العام لجمعية مستثمرين العاشر من رمضان بأن الهدف الرئيس من إقامة هذه التفاعليات هو التكامل بين أعضاء الجمعية والمستثمرين وكافة الجهات الحكومية وربط المستثمرين بمستحدثات المنظومة الحكومية فى مختلف القطاعات، وتحقيق الهدف الرئيسى للجمعية وهو خدمة الصناعة الوطنية وزيادة الصادرات.
وبدأت الندوة باستعرض صلاح إسماعيل مدير عام مكافحة التهرب الضريبى ببعض المستجدات الضريبية والمنظومة الجديدة على أعضاء الجمعية.
وأكد أن المنظومة تتكون من 3 أطراف أساسية هو الممول البائع والممول المشترى ومصلحة الضرائب، بالإضافة إلى استحداث طرف رابع وهو مقدم الخدمة عبارة عن شركة تعتبر وسيط اتصال بين مقدم الخدمة ومتلقيها وتُشرف عليها المصحلة وتساهم فى تحسين جودة الخدمة وتكاملها.
وتم استعراض بعض الفوائد قصيرة الأجل التى تعود على الممولين وعلى رأسها التحقيق من صحة عناصر وبيانات الفاتورة قبل إصدارها، وتعزيز المركز المالى للشركة ، وتسهيل إجراءات التسوية بين الشركات وإجراءات المراجعة ومساعدة الشركات على عمل تقارير وتحليلات دقيقة فى أسرع وقت، إضافة إلى تحديث وتطوير أسلوب تبادل الفواتير بين الشركات.
واشار إلى الفوائد طويلة الأجل والمتمثلة فى تخفيف العبئ الإدارى على الشركات وتقليل إجراءات الفحص وتسهيل إجراءات رد الضريبة، علاوة على تسهيل عملية إعداد وتقديم الإقرارات وإنهاء الإجراءات التقليدية مع الشركات لإستيفاء الفواتير، وكذلك المساعدة بشكل فعال فى ضم الإقتصاد غير الرسمى للإقتصاد الرسمى.
كما شدد أندريا كمال اسحاق محلل نظم بالإدارة المركزية بالحاسب الألى على رغبة مصحلة الضرائب فى القضاء السوق الموازى، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص والعدالة وتحديد التعاملات المشتركة بين الشركات وكشف التعاملات الوهمية ، وتسهيل الإجراءات الضريبية.
واشتملت الندوة على نقاشات تفاعلية وعشرات الأسئلة بين الشركات وقيادات المصلحة استمرت أكثر من ساعتين تمت فيهم الإجابة على كافة تساؤلات الشركات بشرح مفصل حول كل تفاصيل المنظومة الضريبية الجديدة.
وأشاد محمد عيسى رئيس لجنة الضرائب والجمارك بجمعية مستثمرى العاشر من رمضان بالمنظومة الضريبية الجديدة فى القضاء على الأسواق الوهمية والتهرب الضريبى، وأهميتها فى القضاء على كافة المنتجات الغير مطابقة للمواصفات القياسية.
وأكد أن هذه المنظومة تساعد الجهات الرقابية فى إحكام السيطرة على الأسواق وتحديد الأنشطة المتضررة من عمليات التهريب ووضع حلول فورية للمتضررين وتحسين السوق.
وأدار الندوة الدكتور أيمن رضا الأمين العام للجمعية و محمد عيسى رئيس لجنة الضرائب والجمارك بالجمعية، وحضر عن مصلحة الضرائب كلا من صلاح إسماعيل مدير عام مكافحة التهرب الضريبى، ومحمد كشك مدير فحص مركز كبار الممولين وأندريا كمال اسحاق محلل نظم بالإدارة المركزية بالحاسب الألى من مصلحة الضرائب المصرية.
وأكد الأمين العام لجمعية مستثمرين العاشر من رمضان بأن الهدف الرئيس من إقامة هذه التفاعليات هو التكامل بين أعضاء الجمعية والمستثمرين وكافة الجهات الحكومية وربط المستثمرين بمستحدثات المنظومة الحكومية فى مختلف القطاعات، وتحقيق الهدف الرئيسى للجمعية وهو خدمة الصناعة الوطنية وزيادة الصادرات.
وبدأت الندوة باستعرض صلاح إسماعيل مدير عام مكافحة التهرب الضريبى ببعض المستجدات الضريبية والمنظومة الجديدة على أعضاء الجمعية.
وأكد أن المنظومة تتكون من 3 أطراف أساسية هو الممول البائع والممول المشترى ومصلحة الضرائب، بالإضافة إلى استحداث طرف رابع وهو مقدم الخدمة عبارة عن شركة تعتبر وسيط اتصال بين مقدم الخدمة ومتلقيها وتُشرف عليها المصحلة وتساهم فى تحسين جودة الخدمة وتكاملها.
وتم استعراض بعض الفوائد قصيرة الأجل التى تعود على الممولين وعلى رأسها التحقيق من صحة عناصر وبيانات الفاتورة قبل إصدارها، وتعزيز المركز المالى للشركة ، وتسهيل إجراءات التسوية بين الشركات وإجراءات المراجعة ومساعدة الشركات على عمل تقارير وتحليلات دقيقة فى أسرع وقت، إضافة إلى تحديث وتطوير أسلوب تبادل الفواتير بين الشركات.
واشار إلى الفوائد طويلة الأجل والمتمثلة فى تخفيف العبئ الإدارى على الشركات وتقليل إجراءات الفحص وتسهيل إجراءات رد الضريبة، علاوة على تسهيل عملية إعداد وتقديم الإقرارات وإنهاء الإجراءات التقليدية مع الشركات لإستيفاء الفواتير، وكذلك المساعدة بشكل فعال فى ضم الإقتصاد غير الرسمى للإقتصاد الرسمى.
كما شدد أندريا كمال اسحاق محلل نظم بالإدارة المركزية بالحاسب الألى على رغبة مصحلة الضرائب فى القضاء السوق الموازى، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص والعدالة وتحديد التعاملات المشتركة بين الشركات وكشف التعاملات الوهمية ، وتسهيل الإجراءات الضريبية.
واشتملت الندوة على نقاشات تفاعلية وعشرات الأسئلة بين الشركات وقيادات المصلحة استمرت أكثر من ساعتين تمت فيهم الإجابة على كافة تساؤلات الشركات بشرح مفصل حول كل تفاصيل المنظومة الضريبية الجديدة.
وأشاد محمد عيسى رئيس لجنة الضرائب والجمارك بجمعية مستثمرى العاشر من رمضان بالمنظومة الضريبية الجديدة فى القضاء على الأسواق الوهمية والتهرب الضريبى، وأهميتها فى القضاء على كافة المنتجات الغير مطابقة للمواصفات القياسية.
وأكد أن هذه المنظومة تساعد الجهات الرقابية فى إحكام السيطرة على الأسواق وتحديد الأنشطة المتضررة من عمليات التهريب ووضع حلول فورية للمتضررين وتحسين السوق.
