رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

أكثر من 80 عملا فنيا لبابلو بيكاسو يستضيفها "اللوفر" بأبو ظبي

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

يستضيف متحف اللوفر، بأبو ظبي، معرضًا عالميًا لكبار فناني القرن العشرين يتضمن أعمال بيكاسو وموديلياني وشاغال، 7 ديسمبر".

ويقدم أعمالًا فنية لأبرز الفنانين الطليعيين من القرن العشرين، بمجموعة تضم أكثر من 80 عملًا فنيًا لبابلو بيكاسو، ومارك شاغال، وأميديو موديلياني، وخوان غريس، وشايم سوتين، وقسطنطين برانكوزي، وتمارا دوليمبيكا وآخرين.


ويعتبر “لقاء في باريس” المعرض الأول في موسم اللوفر أبوظبي الثقافي الجديد والذي يحمل عنوان “مجتمعات متغيرة، ويقام المعرض بالتعاون مع مركز بومبيدو، ووكالة متاحف فرنسا، ويضم لوحات ومنحوتات وصور فوتوغرافية لنحو 50 فنانًا من الحركة الطليعية يسلط من خلالها الضوء على العاصمة الفرنسية في فترة العشرينيات الصاخبة، والتي اتخذها الفنانون من جميع أنحاء أوروبا موطنًا ثانيًا لهم بعد أن تركوا بلادهم في أعقاب الحرب العالمية الأولى بحثًا عن مكان آمن يعبرون فيه عن أنفسهم وفنهم.

ويسلط المعرض الضوء على مساهمة الفنانين الذين هاجروا إلى باريس في حركة الفن الحديث، من التكعيبية، مرورًا بالمدرسة الوحشية، وصولًا إلى الطليعية الروسية، وغيرها من المدارس الفنية، ويعرج على أهم محطات الفن الحديث في القرن العشرين، ويقدم أكبر مجموعة لعمالقة الفن الحديث تعرض في الإمارات.

ويضم المعرض روائع فنية من مجموعة مركز بومبيدو في باريس، منها “امرأة جالسة على كرسي”، لبابلو بيكاسو 1910، و”من أجل روسيا والحمير والآخرين”، لمارك شاغال 1911، و”صورة شخصية لديدي لأماديو موديلياني” 1918، و”فتاة بثوب أخضر” لتمارا دوليمبيكا 1927.
Advertisements
الجريدة الرسمية