رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

استشاري يوضح حالات التجميل الخاطئ للأسنان

فيتو

بعد انتشار فكرة تجميل الأسنان والحصول على ابتسامة النجوم والنجمات، أصبح هوس موضة تجميل الأسنان منتشرا بشكل كبير، ومن هنا بدأ البعض يتعامل مع التجميل بشكل تجارى مما أدى إلى مفهوم التجميل الخاطئ، والذي سنتعرف على معناه وحالاته من طبيب تجميل وجراحة الأسنان دكتور محمد العالم.


وأكد "العالم" أن التجميل الخاطئ أصبح منتشرا بشكل كبير في الآونة الأخيرة، وكثير من المرضى يعانون من مشكلات كبيرة في الأسنان واللثة وعظام الفك بعد التجميل.

وأشار إلى أن التجميل الخاطئ له سببان أولهما التشخيص الخاطئ من الطبيب، فهناك بعض دكاترة الأسنان يشتغلون على عدة أشكال وتصميمات معينة موحدة لكل المرضى، والسبب الثانى المريض عندما يختار شكلا معينا لا يناسب الشكل التشريحي للوجه.

أما عن التجميل الخاطئ بسبب الطبيب فيكون بسبب الآتي:

1-اختيار تصميم موحد للمرضى بدون مراعاة الشكل التشريحى للوجه.
2-لزق الفينير بدون برد الأسنان أو تحضيرها.
3-وضع مادة حامضية لتأهيل الأسنان بدون برد.
4-خطأ استبدال الكراون بالفنينر بعد التخلص من عصب الأسنان.
5-إزالة جزء من اللثة للتخلص من الإبتسامة اللثوية بدون مراعاة المسافة بين عظام الفك واللثة.
6-عدم ترك مسافات كافية بين الأسنان مما يؤدى إلى تراكم البكتريا والتي بدورها تعمل على التهابات اللثة والرائحة الكريهة.

وعى الجانب الآخر يأتى التجميل الخاطئ الذي يكون بسبب المريض ويكون كالآتي:

1-اختيار شكل غير ملائم للشكل التشريحى للوجه.
2-اختيار درجة لون للأسنان غير مناسبة لدرجة لون البشرة.
3-تفضيل تركيب الفينير بدون برد.
Advertisements
الجريدة الرسمية