رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

رانيا يوسف من أجل التريند.. فساتين ساخنة وجلسات تصوير بالجملة

فيتو

يبدو أن الفنانة رانيا يوسف أصبحت مهووسة بـ «الترند»، فلم تفوت فرصة التواجد في حفل توزيع جوائز «دير جيست» وأطلت من جديد بفستان جريء من اللون الأصفر كشف عن ساقيها، وجعلها في مقدمة مؤشرات البحث على مختلف منصات التواصل الاجتماعي وعلى رأسها موقع التدوينات القصيرة "تويتر".


ربما الهدف الذي أصبحت تسعى إليه «رانيا يوسف» في الفترة الأخيرة أن تصبح محور اهتمام وأحاديث الجميع، فلا يكاد يمر عليها أسبوع حتى تخضع لجلسة تصوير جديدة من بعد أزمة فستانها في مهرجان القاهرة السينمائي، وهو الفستان الذي فتح النار عليها، وتعرضت بسببه لانتقادات لاذعة وهجوم من مختلف الجهات، بعدما أظهرها عارية من الخلف.

وعادت "رانيا يوسف" واعتذرت عن الفستان، وأكدت أن الأمر لم يكن متعمدًا، وأن سقوط البطانة الخاصة به هو ما وضعها في هذه الورطة.

ومنذ ذلك الحين ورانيا يوسف أصبحت نجمة "التريند" الأولى، ولم ينقطع الحديث عنها، ويبدو أنها أحبت الأمر فأصبحت تخضع ما بين كل فترة وأخرى لجلسات تصوير بعضها جريء وبعضها الآخر طبيعي وهادئ.


وأربع جلسات تصوير خضعت لها "رانيا يوسف" منذ أزمة الفستان كان آخرها يوم الثلاثاء الماضي، وأطلت خلالها بفستان زفاف أبيض، نال إعجاب عدد من جمهورها عبر حسابها على موقع الصور "إنستجرام".

وجلسة فستان الزفاف كانت سبقته جلسة أخرى ارتدت خلالها فستانا طويلا من اللون البرتقالي، مطرزا باللون الذهبي، ومن قبلها جلسة جريئة بعدسة المصور محمود عاشور، ارتدت خلالها فستانا أسود، وسبقتها واحدة أخرى نزلت خلالها بكامل ملابسها في حمام السباحة.




تجدر الإشارة إلى أن رانيا يوسف دافعت عن فستانها في مهرجان "دير جيست" اليوم في مداخلة لها مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية"، وقالت إنه لا يحمل أي إثارة ويواكب الموضة وبيوت الأزياء في العالم كله، لافتة إلى أن الفنانة داليا البحيري ارتدت نفس فستانها مع اختلاف الألوان.

وتابعت قائلة: «الفستان مفيهوش حاجة والله، البطانة المرة دي شورت، نعمل إيه هي دي الموضة ومينفعش حد يأفور ضد الموضة».
وأوضحت أنها اشترت الفستان الجديد من نفس محل فستانها الذي أثار أزمة في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي.

Advertisements
الجريدة الرسمية