«صاحبة السعادة».. إسعاد يونس في رهان جديد على شاشة «DMC»

حققت الحلقة ردود أفعال إيجابية خاصة عبر موقع التدوينات القصيرة تويتر، ما يشير إلى أن اختيار حلقة تامر حسني لتكون ضربة البداية كان اختيارًا صائبًا.

بعد النجاح الكبير الذي حققه البرنامج في "CBC" تجد إسعاد يونس نفسها في تحدٍ جديد، من أجل إنعاش شاشة "DMC".

المؤشرات تؤكد أن إسعاد يونس بإمكانها أن تحرز نفس النجاح الذي أحرزته في "CBC"، يضمن لها ذلك الكاريزما الخاصة التي تتمتع بها، بجانب الشعبية التي حققها اسم البرنامج في مواسمه السابقة، وبالتالي فإن فرص نجاحه في "DMC" كبيرة للغاية.

أبرز ما يميز "صاحبة السعادة" هو عودتها كثيرًا إلى الماضي واستعادة ذكرياته الجميلة بطريقتها الخاصة، التي أحبها جمهور البرنامج، وكان لها حلقات مميزة للغاية قدمتها في هذا المنوال، وعلقت في أذهان الجمهور.

المحطة من جهتها تراهن بشكل كبير على البرنامج، خاصة وأن بعضًا من البرامج الترفيهية التي كانت قدمتها لم تحقق النجاح المنتظر منها، ومن بينها برنامج "شيري ستوديو"، الذي اكتفت منه القناة بنسخة واحدة، وبرنامج "قعدة رجالة" أيضا الذي لم يحرز نجاحًا ملحوظًا.