إسماعيل ياسين في ماسبيرو: «يا بوليس النجدة الحقني.. دا رئيس القناة عايز يغتصبني»
يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم.. أما شيء بارد بصحيح.. يعنى مش كفاية إن قنوات ماسبيرو بقت في خبر كان.. ولا بيسمعها ولا بيشوفها أي إنسان.. لأ دا كمان بقينا نسمع حاجات في منتهى “السفالتو”.. آخرها اللى حصل من الأخ “مختار أحمد” رئيس قناة “العائلة” المتخصصة.. اللى بيهدد صحفية بالاغتصاب علنا.
وسعادة البيه بيتفشخر بأنه متعود على الاغتصاب وبيقول سجلولى كلامى دا أنا مش خايف.. يااااااحلاوتك يا سابقنا بغباوتك.. لالاكوستا كوستا يا مخمخ.
يا بوليس النجدة الحقنى.. دا رئيس القناة عايز يغتصبنى.. إنه يخدش الحياء وبيهدد باغتصاب صحفية قدام الستات العاملات بالقناة.. طب اشرب بقى أديهم سجلولك وهتروح في توكر.. وهتقول عشانا عليك يا اااارب.. يا رب يا خويا يا رب.
آآآأأخ ياما نفسى أدب صباعى جوا عينك.. ياما نفسى أجيب فنجان شاى سخن بيغلى وأدلقه فوق نافوخك.. يا راجل يا أجوف يا مُجفف.. منفوخ قوى ياخى زى الديك الرومى كدا ليه.. هو انت إخوانى ولا إيه.
لأ وإيه كمان.. تسمع في التسجيل صوت واحده ست حلمبوحة ملووحة بتطبل للبيه المُغتصب.. وتضحك لما تعرف أن البيه مغتصب منذ نعومة حوافره.. يوووووووه.. أقصد أظافره.. ولا أقولك يا سيدى أنا مستغنى عن الجزئية دى كلها.. لكن عايز أقول لكل المسئولين عن الهيئة الوطنية للإعلام.. لا ثم لا ثم لا.. لازم يكون فيه عقاب رادع.. علشان الاغتصاب ماينتشرش في باقى المواقع.
وأنا بقول لأى حد يتعرض للإهانة في مبنى ماسبيرو المحترم.. أنت بس قول “جزر” وهتلاقينى قدامك يا معلم.. السلامو عليكووووووووووووو.
