طالبة أمريكية من اصل مصري تقع في فخ المواقع الداعمة لإسرائيل ، الطالبة المصرية تدعي ليلي سيد وتدرس في الجامعات الأمريكية
عندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم مهمة الكناري (كناري ميشن) ، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه في 16 أكتوبر بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين
كان لابد أن يقوم السيد المسيح لأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.. وتعبر عن ذلك الكنيسة في القداس الالهى في صلاة القسمة وإنفصلت نفسه من جسده.. إذ لاهوته لم ينفصل قط لا من نفسه ولا من جسده .
ساكبة الطيب سكبت الطيب غالي الثمن على قدم المسيح وهي مش معاها دايما، في حين أن يهوذا الاسخيروطي لما قرر يبيع المسيح قرر يبيعه بتمن العبد رغم أن المسيح كان مأمنه على الصندوق، اللى كان بيسرق من فلوسه..
زاهي حواس، رد الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصري على حملة الهجوم ضده في الإعلام العبري بسبب العقد للقديم
رحلت فرنسا إمام جزائري كان يخطب في أحد مساجد تولوز بجنوب فرنسا إلى وطنه.
ألغي مؤقتا بسبب حرب غزة، 10 معلومات وراء الحج اليهودي في تونس والذي يقصده اليهود من جميع أنحاء العالم منذ قدم التاريخ.
وجه زعيم الجاليات اليهودية في أوروبا، أرييل موزيكانت، اتهامات إلى وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بأنه السبب في تفاقم مشكلة معاداة السامية من خلال التحدث عن إعادة توطين الإسرائيليين
يحل اليوم ال9 من شهر أبريل الذكرى ال76 لمذبحة دير ياسين، والتي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين في عام 1948، ويأتي ذلك بالتزامن مع العدوان الغاشم الذي يشنه جيش الاحتلال
سلطت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية الضوء على أزمة تجنيد الحريديم في جيش الاحتلال الإسرائيلي.
كانت احتجت مجموعة متطرفة من اليهود المتشددين ضد الترويج لـ قانون التجنيد على الطريق السريع رقم 4، وتم خلاله إغلاق الطرق والسكك الحديدية الخفيفة في مستوطنة بيتح تكفا شمال تل ابيب،
اقترحت الخطة الاستعمارية بصورة خاصة دولة يهودية على أكثر من56 % من فلسطين، في وقت كان اليهود يشكلون أقل من ثلث عدد السكان ويمتلكون أقل من 7 في المائة من مساحة الأرض..
يرى بعض الأمريكيين أنه إذا كان أحد عناوين الانتخابات الرئاسية السابقة في أمريكا هو تدخل الروس فيها فإن الانتخابات المقبلة سيكون أحد عناوينها تدخل الإسرائيليين فيها..
أكد المستشار الدكتور حنفى جبالى، رئيس مجلس النواب، أن الدستور ضمن حماية المواطنين، وأنهم جميعا سواء امام القانون، سواء مسلمين أو مسيحيين أو يهود.
كان هناك سلطان عثماني إسمه عبد الحميد ضاقت به الأحوال فلجأ إلي بيع مساحات أراضي كبيرة إلى عائلة يونانية ومرت الأيام وضاقت الأحوال بالعائلة فلم يكن منها إلا أن باعتها إلى صناديق يهودية فكان ما كان!