استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، نيافة الأنبا أنتوني أسقف أيرلندا واسكتلندا وشمالي شرق إنجلترا.
سنة 20 للشهداء ( 304م )، استشهد القديس الأنبا ببنوده، وكان من بلدة البندارة. وهو من أصل كريم. كان يحيا حياة العبادة والفضيلة ومخافة الله
ولما تعمقت حياة مكاريوس النُسكية، ونما في وجهاده مضى إلى دير طبانسين، حيث تنكر في زى خادم. فلما رآه رئيس الدير أنه شيخ، منعه لعدم مقدرته على الحياة الشاقة. وبعد إلحاح قبله
سنة 1094 للشهداء ( 1378م ) تنيَّح البابا غبريال الرابع، البطريرك السادس والثمانون من بطاركة الكرازة المرقسية. وكان رئيساً لدير القديسة العذراء مريم الشهير
ولما كان الحكام يعرفون عن ياسون أنه كان مواطناً صالحاً، أخذوا منه كفالة وأطلقوه (أع 17: 9). وبعد خروج بولس من المدينة
ويمتنع الأقباط خلال أيام صوم الرسل 2024 عن تناول اللحوم والدواجن والألبان مع السماح بأكل الأسماك، إذ يعد صوم الرسل في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من أصوام الدرجة الثانية
كما يعد صوم الرسل أول صيام في الكنيسة، إذ تتراوح مدة صوم الرسل بين 15 إلى 49 يومًا، ويبدأ الصيام ثاني يوم حلول الروح القدس وينتهي قبل عيد الرسل.
واستقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، بالمقر بالبابوي بالقاهرة، صاحبا القداسة مار أغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس
يعد أقدس أيام السنة، عن الأطعمة ذات المذاق الحلو والعصائر والاكتفاء بأكلة واحدة تكون غالبًا من الماء والملح.
ببرية الأساس بنقادة البصخة المقدسة من ليلة الاربعاء من أسبوع الآلأم من كنيسة الشهيدة دميانة بنقادة بحضور اباء الكنيسة .
وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم الأحد 28 أبريل بـ أحد الشعانين وهو ذكرى دخول المسيح أورشليم وتتصدر فيه قلوب النخيل المشهد
في مثل هذا اليوم من سنة 21 للشهداء (305م)، استشهد القديس أرسانيوس تلميذ القديس سوسنيوس، وذلك أنه لما كان الإمبراطور دقلديانوس يعذِّب القديس سوسنيوس، أعلَموه عن أرسانيوس أنه على إيمان معلمه.
مع صلوات القنديل العام وجمعة ختام الصوم، نرفع قلوبنا إلى الله لتكون ختام الحزن والآلم لكل نفس متضايقة ولكل نفس مجربة بالضيقات وينهشها الخوف والقلق ختام للتجارب الصعبة وللأحزان الثقيلة على الروح والقلب