إرميا لم ينزل إلى بيت الفخاري ليعظ الآخرين، بل ليتلقى درسًا عمليًا في تشكيل شخصيته. وكما رأى الفخاري الجمال في الفساد، يعلمنا الله أن هناك فرصة للتجديد في كل تجربة قاسية نمر بها في حياتنا..