رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

«نوستراداموس العرب» في أحدث نبوءاته: اغتيال نوري المالكي بعد فوزه في الانتخابات.. إلغاء مجلس التعاون الخليجي وصعود نجم قطر وعمان.. مقتل القيادي الإخواني محمود عزت في منفاه


اغتيال نوري المالكي بعد فوزه بالانتخابات العراقية

نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، يحوز على أغلبية الأصوات في آخر انتخابات له قبل اغتياله، هكذا توقع نوستراداموس العرب الفلكي أحمد شاهين في آخر تنبؤاته، والتي جاءت مع بداية الانتخابات العراقية، كما تنبأ أيضًا بإلغاء مجلس التعاون الخليجي، وأن «عمان» و«قطر» تتصدران الأحداث القادمة.


أما القيادي الإخوانى الهارب محمود عزت، والذي يعد العقل المدبر للأحداث الإرهابية في مص، فيقول عنه الفلكي شاهين، إنه موصوف في النبوءات العتيقة بـ«حورس الشر»، مؤكدًا أن نهايته القتل والتشريد وتخونه جماعته «الإخوان المسلمين».

اغتيال نوري المالكي بعد فوزه بالانتخابات العراقية.

وفي نبوءاته للعراق يقول «شاهين»: «العراق يدخل مرحلة حاسمة في تاريخه المعاصر، قبل زوبعة الأحداث المقبلة في الشرق الأوسط، والتي يأتي على رأسها اغتيال رئيس الوزراء العراقى نور المالكي بعد الانتخابات الحالية».

وأضاف أن الانتخابات العراقية سيشوبها التزوير ونور المالكي سيحصل على الأغلبية؛ وهذه الانتخابات ستكون آخر انتخابات له؛ واحتمالات اغتيال المالكي بعد الانتخابات كبيرة؛ مضيفًا «أتوقع عمليات إرهابية بسبب الانتخابات في العراق!».

تفكك مجلس التعاون الخليجي

وعن نبوءاته عن مجلس التعاون الخليجى فيقول إن عمان وقطر سيتم التركيز عليهما الفترة المقبلة، وأظهرت النجوم أن مجلس التعاون الخليجى سيكون تأثيره ضعيفا في المستقبل، ويعمل البعض على إلغائه؛ ومصر ستكون زعيمة لدول العالم العربي.

وأضاف أن النبوءات القديمة وصفت نهاية أهم قادة الإخوان المنعوت بـ«حورس الشر» وهو محمود عزت وكيف أن نهايته القتل بعد أن يفر ويعيش في أرض طاهرة «فلسطين».

مقتل محمود عزت في منفاه

وتنص النبوءات القديمة «ويا ويل حورس الشر.. عند هروبه للمفر.. تلاحقه الخسارة والضر.. اسمه به عزته.. وميم اسمه ذلته.. يحسب أن تفكيره مقدور.. وسوف يحوز الأمور.. فتخونه عصبته.. فتطوله الأيدى.. وتشمت به الأعادى.. يعيش بأرض طاهرة.. فتطرده طردة ظاهرة.. ويقتل شر تقتيل.. لا إرشاد بل تضليل.. وهنا لغز التحليل.. لمن يملك الدليل.. نسور الكنانة.. عالمي الأمانة.. في ضغن عدد يعرف».
Advertisements
الجريدة الرسمية