بالفيديو.."صباح" أمام محكمة الأسرة.."جوزي بتاع بانجو وبيضرب ماكس".."كان بيجيب الستات عند أمه ولما أقوله حرام يقوللي عادي أنا متعود أغضب ربنا".."وقفت مع أخته وسترتها بعد ما غلطت مع خطيبها"
وكأن القدر أراد لها الشقاء والتعاسة وحرم عليها الاستقرار فخلعت زوجها الأول بعد حياة استمرت 6 سنوات، أثمرت عن ولد وبنت في عمر الزهور والآن تريد خلع الثانى بعد مرور شهرين على الزواج.
" أنا خايفة على عيالى، جوزى بلطجى وتاجر مخدرات، وأهله تجار سلاح " بهذه الكلمات تحدثت صباح لـ "فيتو" لتكشف الأسباب التي دفعتها لرفع دعوى خلع بعد شهرين من الزواج.
الزوجه الثلاثينية تقول " بعد أسبوع من الجواز، كشفته على حقيقته بيشرب كل أنواع المخدرات، بانجو، برشام، كوكايين، وبيضرب حقن ماكس، ده كان بيضرب الحقن، ويشم الكوكايين والعيال قاعدة، دايما كان يجبرنى انى اشتغل، وأجيب فلوس، علشان يصرف على المخدرات، وأما أعترض يعايرنى ويقوللى "أنا كنت بتجوزك وانت واحدة مطلقة ومعاكي عيلين علشان تصرفي مش علشان عاشق عينيكى".
صباح تكمل قصتها " الضرب عنده أسلوب حياة، لأى سبب كان بيضربنى، مرة وهو بيضربنى تحت تأثير المخدرات حصلى ارتجاج في المخ، أنا مكنش بيهمنى الضرب بس وصل بيه الفُجر أنه كان بيعذب عيالى ويهددهم بالقتل لو حد منهم عيط أو اشتكى".
وعن مغامراته النسائية تقول " ده عليه جبروت، بيجيب الساقطات عند أمه ويرجع يحكيلى عن اللى حصل بينهم وإنه كان جامد وإن فلانة كانت لابسة حاجات سخنة وإنه بيدفع للواحدة منهن 50 جنيها في الليلة وأنا قاعدة في البيت"!
الزوجة المكلومة قالت والدموع في عينيها " كنت بقوله حرام عليك ربنا هيغضب منك وهيحل علينا سخطه، كان يقوللى وإيه يعنى أنا من زمان بنام مع ستات ومتعود إنى أغضب ربنا".
تتابع بصوت مرتعش:" طلبت منه الطلاق، لكنه هددنى أنه هيحرق شقتى، ومش هيخلى فيها ولا قشاية، وجاب جركن بنزين تحت السرير، وهددنى أنه هيخطف عيالى، وهيرمى على وشى مية نار، علشان محدش يبص ليا تانى، كان معيشنى في رعب ".
أضافت " كنت فاكرة تهديده لى كلام في الهوا، لكنه طلع حقيقى، فعلا حرق شقتى وعملت محضر في القسم ويا ريتنى ما عملت الحكومة مش قادرة عليه، وفى مرة اتهجم عليّ في الشارع، وحط السكينة على رقبتى، شدنى ودخلنى بيت أمه، ولما صرخت جيرانى ربنا يسترهم، خلصونى من إيديه وضربوه، وحاول يخطف ابنى من الورشة اللى بيشتغل فيها".
صباح تتذكر علاقتها بأهل زوجها قبل الارتباط به وتقول " "فعلا خير تعمل شر تلقى"، أنا وقفت مع أخته وجهزتها من مرمطتى في المصانع، علشان تتجوز وتتستر بعد غلطتها مع خطيبها، وأمه طمعت في شقتى التمليك اللى ورثتها عن جدى، وقالت تخلص من ابنها العاطل، خصوصا أنه كان بيضربها كل يوم".
صباح في ختام حكايتها تستغيث " كل اللى أنا عايزاه إنى أخلص منه في أقرب وقت، ويا ريت الحكومة تحمينى، أنا بقيت مرعوبة أمشى لوحدى، ولازم آخذ حد من أهلي في أي مكان بروحه، لأنه ممكن يخطفنى ويقتلنى أو يأذى أولادى، ارحمونى، وخلصونى منه".
تتابع بصوت مرتعش:" طلبت منه الطلاق، لكنه هددنى أنه هيحرق شقتى، ومش هيخلى فيها ولا قشاية، وجاب جركن بنزين تحت السرير، وهددنى أنه هيخطف عيالى، وهيرمى على وشى مية نار، علشان محدش يبص ليا تانى، كان معيشنى في رعب ".
أضافت " كنت فاكرة تهديده لى كلام في الهوا، لكنه طلع حقيقى، فعلا حرق شقتى وعملت محضر في القسم ويا ريتنى ما عملت الحكومة مش قادرة عليه، وفى مرة اتهجم عليّ في الشارع، وحط السكينة على رقبتى، شدنى ودخلنى بيت أمه، ولما صرخت جيرانى ربنا يسترهم، خلصونى من إيديه وضربوه، وحاول يخطف ابنى من الورشة اللى بيشتغل فيها".
صباح تتذكر علاقتها بأهل زوجها قبل الارتباط به وتقول " "فعلا خير تعمل شر تلقى"، أنا وقفت مع أخته وجهزتها من مرمطتى في المصانع، علشان تتجوز وتتستر بعد غلطتها مع خطيبها، وأمه طمعت في شقتى التمليك اللى ورثتها عن جدى، وقالت تخلص من ابنها العاطل، خصوصا أنه كان بيضربها كل يوم".
صباح في ختام حكايتها تستغيث " كل اللى أنا عايزاه إنى أخلص منه في أقرب وقت، ويا ريت الحكومة تحمينى، أنا بقيت مرعوبة أمشى لوحدى، ولازم آخذ حد من أهلي في أي مكان بروحه، لأنه ممكن يخطفنى ويقتلنى أو يأذى أولادى، ارحمونى، وخلصونى منه".
