رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

نوستراداموس العرب يواصل مفاجآته: الإخوان يكررون حادث المنصة مع السيسي بتخطيط أمريكي.. تلغيم ميدان التحرير وتفجير سيارات الحجاج ومطار القاهرة.. حرق المتحف المصري.. ووفاة الإرهاب داخل مصر

الفلكي أحمد شاهين
الفلكي أحمد شاهين

حذر نوستراداموس العرب الفلكى أحمد شاهين من الخطر المحدق بمصر فى المرحلة القادمة، وخاصة مع تصاعد الأحداث فى مصر ومحاولة زعزعة أمنها من قبل جماعة الإخوان ومؤيدى المعزول مرسى، مؤكدا أن الأحداث ستتصاعد من الآن لتصل ذروتها فى يوم 6 أكتوبر، خاصة أن الإخوان ومؤيديهم سيحاولون إعادة سيناريو المنصة -التى قتل فيها الرئيس السادات- مع الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع ونائب رئيس الوزراء. 
وقال نوستراداموس العرب إن مصر تمر بمرحلة الخطر فى الفترة القادمة وخلال احتفالات 6 أكتوبر، لكن سيكتب الله النجاة للفريق السيسى من محاولة اغتيال فاشلة بالرأس، فى إعادة لمشهد اغتيال السادات، مع اقتحام للسجون، وتلغيم لميدان التحرير وسيارات نقل الحجاج، وحرق المتحف المصرى.
ويوضح الفلكى شاهين نبوأته قائلًا: إن مصر ستواجه خطرا خلال الفترة القادمة، خاصة مع احتفالات 6 أكتوبر، حيث يتعرض الفريق السيسى لمحاولة اغتيال فاشلة بالرأس، وستكون هناك محاولة لإعادة مشهد اغتيال السادات فى حادث المنصة، لكن السيسى سينجو من هذه المحاولة، وسيتم تنفيذ سيناريو اقتحام للسجون مع تلغيم لميدان التحرير وباصات الحجاج، وحرق المتحف المصرى. 
وأكد شاهين أنه منذ 40 سنة والمصريون يحتفلون بعيد نصر أكتوبر المجيد، حيث عبرت قواتنا المسلحة خط بارليف الحصين، ويتنبأ أن احتفالات هذا العام بعيد النصر لن تمر مرور الكرام، حيث تفاعلت العديد من الأحداث المحلية والعالمية وأنتجت أحداثا دامية ستتصاعد ذروتها يوم الاحتفال بعيد النصر المجيد. 
وتوقع شاهين أن يحدث العديد من العمليات الإرهابية من جماعة الإخوان والجماعات الجهادية، والمفاجأة أنه سيتم القبض على أفراد من جماعة حزب الله الشيعية، التى خبا لهيب نشاطها فى لبنان وسوريا، وباتت تبحث عن موطئ قدم لتدريبات أعضائها استعدادًا لما هو قادم، مؤكدًا أنه لن تعود كيانًا منفردًا بذاته (حركة حزب الله) وستمحى من الوجود مع ما سيمحى من دول الفترة القادمة من خريطة العالم السياسية والجغرافية. 
وقال شاهين فى توقعاته عن الأيام القادمة: "إنه سيتم اكتشاف العديد من القنابل الموقوتة بعضها محلى الصنع فى ميدان التحرير لاستهداف المحتفلين بعيد النصر، مشيرًا إلى أن باصات نقل الحجاج لن تخلوا من هذه القنابل والتلغيمات، نفس الأمر سيحدث فى مطار القاهرة. 
وأكد شاهين أن أعضاء حازمون وجماعة الإخوان سيساعدون أفراد من حركتى حزب الله وحماس بإعادة مشهد اقتحام السجون بعد ثورة 25 يناير 2011، بعد انتشار تسجيلات للمعزول مرسى، كما أن هناك محاولات لحريق المتحف المصرى. 
وقال نوستراداموس العرب: "إن التاريخ يعود بنا إلى ما يقرب من 32 سنة، حيث حادثة المنصة الشهيرة واغتيال الرئيس الشهيد أنور السادات، وستحدث محاولة فاشلة لاغتيال وزير الدفاع المصرى ورئيسها القادم وصاحب مصر عبد الفتاح السيسى، فهو مستهدف، والخيانة تطل برأسها الفترة القادمة فى مؤامرة كبيرة من داخل الجيش المصرى نفسه فالخلايا النائمة بالجيش المصرى كالثعابين فى جحورها تنتظر الوقت الحاسم للدغ الرءوس. 
وتنبأ شاهين إلى أن يتم إطلاق النار على رأس الفريق أول عبد الفتاح السيسى، ولكنه سينجو من محاولة الاغتيال هذه، وستشتعل الأحداث بعدها، قائلًا: ما ظهر لى أن هذا المخطط الشيطانى للاغتيال سيكون مدعومًا من الولايات المتحدة نفسها، وليس من أفغانستان أو باكستان".
وأكد شاهين أن ما سيحدث الفترة القادمة من محاولة لاغتيال السيسى وتفجيرات وغيرها سيكتب شهادة وفاة الإرهاب داخل مصر، قائلًا: "رغم كل ما سبق من تهديدات إلا أن مصر ستسير فى طريقها، وستجرى الانتخابات البرلمانية، ولكن أؤكد هنا كما أكدت من قبل على صفحات "فيتو" مرارًا وتكرارًا: ستتولد العديد من العقبات أمام أى انتخابات رئاسية قادمة فى مصر، وأن التنصيب والمبايعة والتفويض الشعبى هو شعار الفترة القادمة، وأن اسم رئيس مصر القادم حسم منذ الأزل للفريق عبد الفتاح السيسى "صاحب مصر".
واستشهد بنص النبوءات العتيقة التى تقول: "قلبه سليم.. وعقله كريم.. وفى غضبه حليم.. وهو قاهر التغريم.. بديع الطلعة.. حسن السلعة.. ومؤسس القلعة.. وذو قوة ومنعة.. يسميه اليهود الساحق.. ويسميه النصارى الماحق.. وهو ساحق لهم.. ومبدد شملهم.. الذى يعزل الخروف.. وتكون بداية خروج سيف السيوف".
ونص آخر يقول: "فيقترحون عليه التولى بالترغيب والترهيب.. فيقبل دون مشيئة.. وتبدأ الملاحم الجريئة.. وهذا كائن لا محالة وحقيقته وعلاماته خسف بالديقة.. وأمور تليها.. وأنظر أنظر بأعجميها.. وهنا صمت وسر.. وخير وبر".
Advertisements
الجريدة الرسمية