فض رابعة.. حكاية كل عاشق
فض اعتصامي رابعة والنهضة أصبح نكتة متداولة بين السياسيين وحتى على القهاوي والمصاطب، بين العامة والخاصة وأصحاب المصالح.. الصالح منهم والطالح.. حتى إنها بقت حدودة كل عاشق.
يقول محرر هريدي نيوز إن محمد إبراهيم الثاني وزير داخلية المحروسة خايف يفض الاعتصام بالقوة أحسن يموت حد ويلبس هو مشكلة الدم وبدال ما كان بطل يلبس الأساور ويشرف جنب أستاذه حبيب العادلي، علشان كدة طلع بيان النهاردة أنه ما ينفعش فض الاعتصامات بالقوة حفاظا على دم الأبرياء.
ويضيف المحرر: أن تراجع لهجة الداخلية جرأ المأذون صفوت حجازي وخلاه أعلن عن ثلاث اعتصامات جديدة النهاردة، الأول في ميدان مصطفى محمود والتاني أدام مدينة الإنتاج الإعلامي والثالث في الألف مسكن.
يؤكد محرر الوكالة طبقا لمصدره الفشار: أن حكاية الألف مسكن مش هتعدي على خير لأن سكان المنطقع رافعو راية إحنا مش رابعة إحنا ولاد البلد دي واللي الرجولة تفوته يبقي ناوي على موته، المهم أن سكان المنطقة متَوَعِّدون الإخوان لو فكروا في الاعتصام هناك!
