رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

ديانا حداد من أكثر الشخصيات الفنية تأثيرًا في العالم 2013

الفنانة ديانا حداد
الفنانة ديانا حداد

ضمن قائمة الشخصيات التي تركت بصمات مؤثرة وواضحة بين الجمهور، أعلن المجلس الدولي لحقوق الإنسان، اسم "برنسيسة الغناء العربي" الفنانة ديانا حداد عن فئة الفن والموسيقى والسينما والمسرح، كأكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم لعام 2013، وممن يعدون أصحاب دور مؤثر وبارز في التأثير على مسار الأحداث وخلق نوعًا من المناخ الثقافي أو التنموي.


ولأنها ممن تركوا بصمات مؤثرة في تاريخ البشرية، وذلك على لسان الدكتور محمد محمود الجمسي، الأمين المساعد للمجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والإستراتيجية، والمدير الإقليمي لكلية ولدنبرج الدولية.

وأكدت "برنسيسة الغناء العربي" أنها سعيدة بهذا التشريف الذي حصلت عليه إلى جانب مجموعة من زملائها من أهم فناني الوطن العربي، وقالت: "أعتبر وجودي ضمن قائمة كبيرة من أهم رجال ونساء العالم الأكثر تأثيرًا في مجتمعاتهم وأماكنهم (وسـام) كبير على صدري، أهديه إلى الجمهور بشكل خاص الذي أوصلني إلى هذه المرتبة ضمن قائمة ضمت أسماء الرؤساء والمثقفين والإعلاميين والرياضيين في العالم العربي والعالمي".

وأضافت: "عاجزة عن شكري وتقديري، وأتمنى أن أكون دائمًا في المكان الذي رسمه لي جمهوري ومتابعو فني في كل مكان".

وشملت القائمة الكبيرة المعلنة مجموعة من الفئات الأخرى إلى جانب قائمة الفن والموسيقى والسينما والمسرح مجموعة من مبدعي العالم كقائمة الرؤساء والقادة السياسيين نخبة ممن لعبوا دورًا فاعلًا في التأثير على مسار الأحداث ورسم مساراتها السياسية، وقائمة حقوق الإنسان بنخبة رائعة ممن تبرعوا بأوقاتهم ومجهوداتهم لمشاطرة الإنسانية في الهموم والأحزان وتخفيف النكبات ومد يد العون لكل محتاج، وقائمة الصحافة والإعلام التي ضمت نخبة مميزة من كبار الإعلاميين على المستوى العالمي والعربي، وقائمة التنمية، وقائمة الأدباء والمفكرين والعلماء التي ضمت رموز وإعلام عربية وعالمية، وقائمة المدربين والمحاضرين، وقائمة الرياضة.

والجدير بالذكر أن المجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والإستراتيجية يُعد من كبرى المنظمات الرائدة على المستوى العالمي، ويتسع نطاق عمله ليشمل العديد من المجالات السياسية والقانونية والاقتصادية والاجتماعية.

كما أنه يولي اهتمامًا خاصًا بحقوق الإنسان وسبل تدعيمها والدفاع عنها، وفيما يتعلق بالتحكيم، فالمجلس على دراية تامة بأهمية تلك المنظومة فيسعى إلى تعزيزها وأيضًا دعم القائمين عليها.
Advertisements
الجريدة الرسمية