رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. أطرف مواقف المصريين في «الميكروباص».. عبد الرحمن: «دخلت في باب العربية».. هيثم: «لميت الأجرة ومدفعتش».. خالد: «كنت هخلي السواق يعمل حادثة».. وشوقي: 

فيتو

يعد الميكروباص من أشهر وسائل المواصلات في مصر، ويركبه طبقات مختلفة من الشعب، أثناء ذهابهم إلى العمل أو عودتهم إلى المنزل، مما يجعله مكانا غنيًا بالمواقف الطريفة التي يصادفها الركاب يوميًا.


روى رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مجموعة من مواقفهم الطريفة في "الميكروباص".

دخلت في باب ميكروباص
قال عبد الرحمن: "كانت أول مرة اركب ميكروباص.. فلما جيت أنزل لقيته مش بيقف فعلا قولت اعمل زي فيلم عسل أسود وانط وخلاص، فلما نطيت لقيت سواق فاتح باب ميكروباص وهوب دبل كيك لبست فيه وكل الناس ضحكوا عليا".

لميت الأجرة ومدفعتش
وأضاف هيثم: "لميت الأجرة كلها ومادفعتش أنا والسواق وقف الميكروباص، وقال مش طالع غير ما أخد الأجرة كلها وانا أقول يا بشر مين مدفعش معاه كمان وأنا ناسي إني مدفعتش إلا فين بقى لما افتكرت وضميري بقى قعد يزن عليا أقول أنا لو قلت منظري حيبقى وحش ثبت على موقفي وسبيل بقى ودعها وأنا ساكت في الآخر نزلت وأول ما نزلت بشوية الميكروباص حلف ما يمشي".

كنت هخلي السواق يعمل حادثة
وقال خالد: "كنت راكب ميكروباص وكنت رايح النادي وناسي أن كنت راكب ميكروباص، وكنت قاعد جنب السواق، المهم جه النادي ومنزلتش ببص من الشباك لقيتنا عدناه من بدري قمت زعقت بصوت عالى على جنب ياسطى والسواق كان هيعمل حادثة قالى تصدق إننا كنا هنعمل حادثة والناس اللى ورا فطسانين من الضحك".

أمك اللى جايبهالك
وأضافت شهد: "كنت قاعدة مرة في الميكروباص وخلاص كلو نازل في واحد من اللى ورا نزل الأول فراح قفل الكرسي على شنطتي وبعدين كل اللى وراه نزلوا وأنا مش عارفة اخرج شنطتى والراجل اللى قاعد جمبي قعد يقولى يلا عايز أنزل وخليتو يتأخر واتكسفت كسفة".

وروى ضياء: "راكب ميكروباص واحد كسر على السواق فرايح قيلو أمك اللى جيباها ليك.. بتاع العربية رد عليه قله أحسن من أمك مجبتش ليك حاجة العربية كلها فضلت تضحك عليه لحد منزل الكل في نص الطريق".

نطيت من الشباك
وقال شوقي: "كنا راكبين ميكروباص الباب بتاعه معلق مش عايز يفتح خالص وفي اتوبيس بيعدي كل نص ساعة كان الأتوبيس ده معدى المفروض أنزل من الميكروباص علشان الحق الأتوبيس مش عايز يفتح رحت فاتح الشباك ونطيت منه لقيت السواق بيجري ورايا بيقولى طلعت منين".

كسفة الساندوتشات
وأضاف حليم: "واحد صاحبي بيحكيلي كان راكب في الأتوبيس وجيه بنتين قاعدوا في الكرسي اللى وراه وكان معاهم سندوتشات فهما بيقولوا اتفضل قالهم لسه فاطر، فالبنت بتقوله اتفضل الأجرة".
الجريدة الرسمية