«التعليم» توضح وجهة نظرها بشأن متابعات قرار إلغاء «الميدتيرم»
عقبت وزارة التربية والتعليم على خبر نشرته «فيتو» بعنوان: «تعليم الزاوية الحمراء: امتحانات نصف العام إهدار للمال العام»، وذلك ضمن ردود الأفعال في الإدارات والمديريات التعليمية حول قرار إلغاء امتحانات الميدتيرم، وجاء رد الوزارة كالتالي:
أرجو التفضل بالإحاطة بأنه بدراسة هذا الموضوع مع الجهات المعنية بالوزارة فقد أفادتنا بالآتي:
أولًا- تم إلغاء امتحان منتصف الفصل الدراسي (الميدتيرم)، واستبداله بثلاثة امتحانات لكل فصل دراسي بواقع امتحان لكل شهر، وهي عبارة عن امتحانات قصيرة، وليس إلغاء امتحانات نصف العام الدراسي كما جاء في الخبر.
ثانيًا: تم إجراء بعص التعديلات على القرار 313 لسنة 2011 الخاص بالتقويم التربوي الشامل المطبق على المرحلتين الابتدائية والإعدادية، حرصًا من الوزارة على تفعيل التقويم الشامل، وتحقيق تكافؤ الفرص بين الطلاب.
ثالثًا- تشمل هذه التعديلات إلغاء امتحان منتصف الفصل الدراسي "الميدتيرم"، وإستبداله بثلاثة امتحانات لكل فصل دراسي بواقع امتحان لكل شهر: (شفهي، أنشطة مصاحبة، تحريري، مواظبة وسلوك)، وتخصص 40%من الدرجة الكلية لأعمال السنة و60% للامتحان التحريري في نهاية الفصل الدراسي، من الصف الأول الابتدائي حتى الصف الثاني الإعدادي.
رابعًا- أن القرار يؤكد الالتزام بتفعيل البرامج العلاجية في جميع المواد الدراسية وعدم قصرها على اللغة العربية والإنجليزية فقط، وذلك بدايةً من الصف الأول الابتدائي حتى الصف الثاني الإعدادي.
خامسًا- أن القرار يتضمن عقد امتحانات دور ثان لتلاميذ الصف الثاني الابتدائي الذين يرسبون في امتحانات الدور الأول (فصل دراسي أول وثان)، لضمان تمكين الطلاب من القراءة والكتابة، وإجراء برامج علاجية لهم.
لذا وإعمالًا لحق الرد الرجاء التكرم بالنشر، وإذ نثمن ونقدر ما يقوم به موقعكم الإلكتروني من اهتمام بكل ما يتعلق بالعملية التعليمية، نتمنى له مزيدًا من الترقي والتقدم.
ومن جهتها، قالت كوثر الشافعي مدير عام إدارة الزاوية الحمراء التعليمية التابعة لمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، إنه سقط سهوًا كلمة "منتصف الفصل الدراسي" من تصريحاتها حول قرار إلغاء امتحانات "الميدتيرم"، ففهم على طريق الخطأ أن المقصود هو إلغاء امتحانات منتصف العام، وهذا لم يخطر لها على بال.
وأكدت أن امتحانات منتصف العام هي جزء أصيل من تقويم الطالب، وأنها أرادت التأكيد على أهمية قرار المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي بتعديل بعض مواد القرار الوزاري 313 لسنة 2011 الخاص بالتقويم الشامل، وأنها من مؤيدي التعديلات التي أعلنتها الوزارة، لافتة إلى أنه كانت هناك انتقادات لنظام امتحانات الميدتيرم وأن امتحانات الأشهر تؤكد تقويم الطلاب بصورة أفضل.
أولًا- تم إلغاء امتحان منتصف الفصل الدراسي (الميدتيرم)، واستبداله بثلاثة امتحانات لكل فصل دراسي بواقع امتحان لكل شهر، وهي عبارة عن امتحانات قصيرة، وليس إلغاء امتحانات نصف العام الدراسي كما جاء في الخبر.
ثانيًا: تم إجراء بعص التعديلات على القرار 313 لسنة 2011 الخاص بالتقويم التربوي الشامل المطبق على المرحلتين الابتدائية والإعدادية، حرصًا من الوزارة على تفعيل التقويم الشامل، وتحقيق تكافؤ الفرص بين الطلاب.
ثالثًا- تشمل هذه التعديلات إلغاء امتحان منتصف الفصل الدراسي "الميدتيرم"، وإستبداله بثلاثة امتحانات لكل فصل دراسي بواقع امتحان لكل شهر: (شفهي، أنشطة مصاحبة، تحريري، مواظبة وسلوك)، وتخصص 40%من الدرجة الكلية لأعمال السنة و60% للامتحان التحريري في نهاية الفصل الدراسي، من الصف الأول الابتدائي حتى الصف الثاني الإعدادي.
رابعًا- أن القرار يؤكد الالتزام بتفعيل البرامج العلاجية في جميع المواد الدراسية وعدم قصرها على اللغة العربية والإنجليزية فقط، وذلك بدايةً من الصف الأول الابتدائي حتى الصف الثاني الإعدادي.
خامسًا- أن القرار يتضمن عقد امتحانات دور ثان لتلاميذ الصف الثاني الابتدائي الذين يرسبون في امتحانات الدور الأول (فصل دراسي أول وثان)، لضمان تمكين الطلاب من القراءة والكتابة، وإجراء برامج علاجية لهم.
لذا وإعمالًا لحق الرد الرجاء التكرم بالنشر، وإذ نثمن ونقدر ما يقوم به موقعكم الإلكتروني من اهتمام بكل ما يتعلق بالعملية التعليمية، نتمنى له مزيدًا من الترقي والتقدم.
ومن جهتها، قالت كوثر الشافعي مدير عام إدارة الزاوية الحمراء التعليمية التابعة لمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، إنه سقط سهوًا كلمة "منتصف الفصل الدراسي" من تصريحاتها حول قرار إلغاء امتحانات "الميدتيرم"، ففهم على طريق الخطأ أن المقصود هو إلغاء امتحانات منتصف العام، وهذا لم يخطر لها على بال.
وأكدت أن امتحانات منتصف العام هي جزء أصيل من تقويم الطالب، وأنها أرادت التأكيد على أهمية قرار المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي بتعديل بعض مواد القرار الوزاري 313 لسنة 2011 الخاص بالتقويم الشامل، وأنها من مؤيدي التعديلات التي أعلنتها الوزارة، لافتة إلى أنه كانت هناك انتقادات لنظام امتحانات الميدتيرم وأن امتحانات الأشهر تؤكد تقويم الطلاب بصورة أفضل.
