رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

أسرار استعادة التوازن النفسي ومحاربة التوتر في رمضان

فيتو

«ست البيت» يقع على كاهلها الكثير من المسئوليات خلال شهر رمضان، وتتضاعف المهام عندما تكون عاملة خارج البيت، مما يدفعها كثيرا إلى فقدان أعصابها، أو قد يصيبها ذلك بالتوتر أو القلق، مما يؤثر على صحتها النفسية، وكذلك على علاقتها بأبنائها وزوجها بالسلب.


وحتى تنعم الزوجة والأم خلال الشهر الكريم بالهدوء النفسي وتتخلص من التوتر والعصبية، تقدم دكتورة عبلة إبراهيم مستشار العلاقات الأسرية مجموعة من الطرق التي تساعد على استعادة كل ست بيت لهدوئها وتوازنها النفسي.

ممارسة هواية
حاولي الهرب من وقت لآخر خلال اليوم إلى هوايتك التي تجيدينها وتحبيها، مارسيها مرة على الأقل في اليوم ولو لساعة، فممارستك للهوايات يمتص الطاقات السلبية الموجودة بداخلك، ويمدك بالمزيد من الطاقة الإيجابية.

الهروب إلى الله
الهروب إلى الله، واللجوء إليه يبعث على الطمأنينة والراحة النفسية، ويخلصك أيضا من الطاقة السلبية، ويمدك بطاقة هائلة تعينك على تحمل أي مصاعب أو ضغوط.

فلتكثري من الصلوات والنوافل، ولتقرئي القرآن بشكل يومي، كما يمكنك تدبر معانيه وقراءة التفاسير القرآنية.

تحويل انتباهك
من الطرق التي تخلصك من أي ضغوط أو إرهاق هو إلهاء نفسك بشيء جديد، أو أي عمل آخر، فعندما تمرين بموقف يوترك أو يضغط على أعصابك، أسرعي إلى مكان آخر، وقومي بنشاط مختلف.

على سبيل المثال، يمكنك أخذ دش دافئ سريع، أو مشاهدة أي مسلسل، أو حلقة من أي برنامج خفيف.
Advertisements
الجريدة الرسمية