رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بالصور.. 10 يهود يتحكمون في اقتصاد العالم.. «حاييم سابان» ضمن قائمة أغني إسرائيلي.. «دراهي» يدير قناة إسرائيلية باللغة العربية.. يتسحاق تشوفا «إمبراطور احتكار الغاز».. و&

فيتو

استعانت الصهيونية بالمال والإعلام من أجل تأسيس دولة الاحتلال المزعومة، ولما تحقق الهدف أراد الصهاينة الاستحواذ على العالم بأكمله والسيطرة على اقتصاده، فلم يجد رجال الأعمال اليهود أفضل من المال والإعلام أيضًا ليحققوا ذلك، وفي التقرير التالي أبرز رجال الأعمال الإسرائيليين الذين يحركون العالم لصالحهم، ويتحكمون في اقتصاده لصالح إسرائيل.



حاييم سابان


رجل أعمال وملياردير يهودي أميركي مصري الأصل، تصنفه مجلة فوربس بأنه يحتل المرتبة الـ98 في قائمة أثرياء اميركا وإسرائيل، يصفه معدو تقرير اللوبي الإسرائيلي والسياسة الأميركية الخارجية بأنه صهيوني متعصب ينضح بالتطرف، وثروته بلغت نحو 2.8 مليار دولار.
ولد حاييم سابان في 15 أكتوبر 1944 في مدينة الإسكندرية شمال مصر، وهاجر مع عائلته إلى إسرائيل في العام 1956. بعد أن أنهى الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي عمل في مجال تنظيم الحفلات الغنائية حتى عام 1973 وبعدها سافر إلى فرنسا، وأسس هناك شركة للإنتاج الموسيقي.
في العام 1983 غادر فرنسا متوجها إلى الولايات المتحدة، حيث استقر في لوس أنجلوس، وهناك بدأ باستيراد أفلام الأنمي من اليابان وبيعها في الأسواق الأمريكية ومن بينها مسلسل غراندايزر.



باتريك دراهي

ولد في ٢٠ أغسطس، ١٩٦٣ في الدار البيضاء بالمغرب، أمضى 15 عامًا من حياته في المغرب، قبل أن ينتقل إلى فرنسا ليتابع فيها دراسته في مجال الاتصالات. يقيم منذ العام 1999 في جنيف، إلا أنه وجد لاحقًا لنفسه منزلًا إضافيًا في تل أبيب، إحدى «مدنه المفضلة»، وثروته بلغت نحو 16 مليار دولارًا.
ويمتلك شركة "Altice NV" التي أعلنت مؤخرًا انها اشترت حقوق بث مباريات الدوري الإنجليزي لكرة القدم في فرنسا وموناكو.
شرع في بناء إمبراطوريته الإعلامية مستغلا أزمات مؤسسات الإعلام والاتصالات من فرنسا إلى إسرائيل، مما يجعله "حوت الإعلام الجديد".
أنشأ شبكة التليفزيون الإخبارية الإسرائيلية "آي 24 نيوز" التي تبث بالفرنسية والإنجليزية والعربية، ويرى مراقبون أن الملياردير الفرنسي الإسرائيلي يتبع استراتيجية محددة في التعامل مع القطاع الإعلامي.
ففي العام 2013، أراد من شبكة التليفزيون الإسرائيلية الإخبارية «آي 24 نيـوز» «منافسةً للفضائيات الإخبارية العربية»، وتقـديم «صورة مختلفة عن إسرائيل».


يتسحاق تشوفا


تتركز أعماله على الغاز والاستثمار العقاري، كما أكد الموقع أن لديه قدرة على التحكم في أسعار الكهرباء والطاقة الإسرائيلية نتيجة سيطرته الكبيرة على هذا المجال، وحسب موقع “جلوبس” المتخصص في الاقتصاد الإسرائيلي فإنه يمتلك أكثر من 87% من أسهم شركة “ديلك” للغاز الطبيعي، والتي كانت تنوي تصدير الغاز الطبيعي لمصر، ويمتلك العديد من الشركات مثل “إلعاد” للاستثمارات، ومجموعات فنادق”بلازا”، وشركة “إلعاد كندا” المتخصصة في الاستثمار العقاري، وغيرها من الشركات والممتلكات الأخرى.


شيري اريسون


سيدة الأعمال شيري اريسون، تمتلك ثروة تتراوح بين 4.7 و5.2 مليار دولار، وتتركز أعمال اريسون في مجال البنوك، وتمتلك معظم أسهم "بنك بوعليم"، أكثر من النصف الأسهم تقريبًا، كما أنها تمتلك أكثر من 70% من الأعمال المصرفية في الاقتصاد الإسرائيلي، وتعتبر، اريسون، من أكثر النساء ثراء في الشرق الأوسط، وتزوجت ثلاث مرات وهي أم لأربعة أبناء.



عيدان عوفر

يمتلك ثروة تتراوح بين 3.55 و4.05 مليار دولار، ولديه العديد من الأعمال والشركات أهمها شركة "إسرائيل للكيماويات" والتي تسمى "كيل" وهي الشركة الأم لمجموعة من شركات لاستخراج البوتاسيوم والأسمدة المختلفة، مثل الماغنيسيوم والبروم.



رون لاودو

رجل أعمال يهودي أمريكي يُدخل أموالًا ضخمة إلى إسرائيل، وبشكلٍ عام يؤثر أيضًا على الدولة، ويقدم العم الثري في أمريكا، حزم مساعدات إلى آلاف التنظيمات، بما في ذلك مستشفيات وجامعات، تصل من الولايات المتحدة إلى إسرائيل في صورة تبرعات تقدر بمليارات الشياكل.
وفقًا لمعطيات مجلة فوربس، يعتبر لاودر أحد أثرياء العالم ويسيطر على إمبراطورية منتجات التجميل التي أنشأتها أمه، إستي لاودر.
كان لاودر في السابق المبعوث السري لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو للتواصل مع النظام السوري، وفقا لعدة تقارير، سافر لاودر في السنوات الأولى التي كان فيها نتنياهو رئيسا للحكومة الإسرائيلية بين عامي 1996-1999، إلى دمشق كي يعرض على الرئيس حافظ الأسد برنامج السلام الإسرائيلي للانسحاب الجزئي من هضبة الجولان.



روبرت مردوخ

يسيطر على شبكة أخبار "فوكس" وعلى جزء كبير من الإعلام الجماهيري في الولايات المتحدة الأمريكية، ويحرك العالم ويشكل أذهان البشرية وعقول الأجيال واهتماماتهم ويتحكم في أشياء كثيرة جدًا في حياتنا ودولنا من خلال إمبراطوريته الإعلامية.
تمتلك عائلة مردوخ اليهودية في بريطانيا (ورثة مردوخ) إمبراطورية إعلامية ضخمة في بريطانيا، من بينها صحيفة "تايمز" فهي و"صاندى تايمز" و"سيتي ماجازين" و"نيوز اف ذا وورد" وهذه تعتبر من أقوى وأشهر الصحف البريطانية، ولها نفوذ وتأثير قوي على المستوى الشعبي والرسمي.


شيلدون إدلسون

يعتبر شيلدون أدلسون، اليهودي الأغنى حول العالم، زادت ثروته في عام 2013، وذلك وفقًا للمجلة الاقتصادية فوربس.وحقق أدلسون، الذي يعتبر ملك القمار بالعالم أموالا ضخمة من شركة الرهانات في لاس فيجاس ساندس.
معظم أعمال أدلسون الرابحة هي في شرقي آسيا، وأطلق مؤخرًا الكازينو الرابع الذي يملكه في جزيرة ماكاو، وتعد عائدات أدلسون من الرهانات في الصين أكبر بست مرات من عائدات الكازينو الذي يملكه في مدينة لاس فيجاس، كما يسعى إلى توسيع أعماله لمدن أوروبا، حيث ينوي أن يبني هناك منتجعات مدمجة بالكازينوهات.
يمتلك أدلسون صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، وهي الصحيفة الأكثر قراءة في تل أبيب، والمعروفة بآرائها اليمينية المتطرفة ووقوفها الدائم إلى جانب رئيس الحكومة نتنياهو. 
وكان أدلسون أحد أكبر المتبرعين لنتنياهو في حملاته الانتخابية، حتى قبل إنشاء الصحيفة. ومعروف أدلسون في الولايات المتحدة بدعمه الشديد للحزب الجمهوري حيث كان يدفع أموالا طائلة لدعم مرشحيه في أي انتخابات.


أرفين موسكوفيتش


ملياردير يهودى ومعروف بأنه عراب الاستيطان، يدير جمعية أمريكية، ويؤسس في الآونة الأخيرة مستوطنة إسرائيلية جديدة بالقرب من مخيم العروب، على الطريق الواصل إلى الخليل.
وتبلغ مساحة الأرض التي استولى عليها موسكوفيتش لبناء المستوطنة 38 دونمًا، في منطقة توصف بالاستراتيجية بين الخليل والتجمع الاستيطاني جوش عتصيون، وأنه بدأت في المكان أعمال إعداد للأرض استعدادا لإقامة المستوطنة عليها، حيث تتم جميع الإجراءات بصورة سرية تامة.



برنار ليفي

شيطان الفوضى وعراب الربيع العربى استخدم أمواله الطائلة لتخريب المنطقة.. ولد ليفي لعائلة سفاردية يهودية ثرية في الجزائر، وقد انتقلت عائلته لباريس بعد أشهر من ميلاده.
الملياردير اليهودى ليفى هو رجل ميدان عرفته جبال أفغانستان، وسهول السودان، ومراعي دارفور، وجبال كردستان العراق، والمستوطنات الصهيونية بتل أبيب، وأخيرا دول الربيع العربى حتى ميدان التحرير لم يسلم منه حيث نزل وسط المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير، واتهم بدفع أموال من جيبه الخاص لتمويل الثورات العربية من أجل زعزعة استقرار المنطقة.
Advertisements
الجريدة الرسمية