رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بالفيديو..5 مناسبات«مينفعش يحتفل بيهم جابر القرموطي»..اليوم العالمي للرقص ويوم خلع البنطال..«الاستحمام» يشترط فقاعات الصابون..ويوم العناق يحول الاستوديو إلى «معجنة»

فيتو

إعلامي اختار طريقته الخاصة للتعبير عن آرائه، يعده المشاهدون قريبًا من الشعب ويخاطبهم بلغتهم التي يفهمونها، وبالتالي استطاع أن يصل إلى قلوب الكثيرون منهم، فالإعلامي جابر القرموطي الذي دأب على التعبير عن كل أزمة بطريقة مختلفة ففي أزمة الدولار ارتدى ملابس عليها صور للعملات، وتحول الاستوديو الخاص به إلى ورشة للنجار أثناء الاحتفال بعيد العمال، وقبل ذلك استضاف قطة في الاستوديو تعبيرًا عن رفضه لما عرف خلال الأشهر الماضية بمذبحة القطط بمقر النادي الأهلي بالجزيرة.


تلك الطريقة دفعت عددا من نشطاء التواصل الاجتماعي إلى تحديد أعياد لا يمكن أن يحتفل بها جابر القرموطي، وهو ما ترصده فيتو خلال السطور المقبلة.

يوم الرقص العالمي
في 29 أبريل 1982 قرر العالم أن يجعل هذا اليوم للرقص بعد جدال طوال التاريخ عن هذا الفن الذي يعده البعض أحد الفنون، فيما يراه آخرون مجرد نوعًا من التعري.

على طريقة «القرموطي» فإن الاحتفال بهذا اليوم يعني أن يرتدي بدلة للرقص وهو ما لا يتخيل أحد حدوثه.

خلع البنطال
في نيويورك وتحديدًا في 13 يونيو يقوم الرجال بخلع سروايلهم تحت مسمى هذا يوم خلع البنطلونات العالمي، وهي فكرة نفذها سبعة رجال وتحولت إلى احتفالية ضخمة.

لو فكر الإعلامي جابر القرموطي أن يحتفل بهذا اليوم فليس ثمة طريقة واحدة، وهي خلع بنطاله على الهواء وهو أمر ممنوع.

يوم النوم العالمي
يظهر على الاستوديو نائمًا طوال الحلقة، هو أمر سيحدث لو قرر الإعلامي جابر القرموطي الاحتفال بيوم النوم العالمي الذي يحتفل بيه العديد من دول العالم في 3 يناير من كل عام، وهو ما استبعده نشطاء التواصل الاجتماعي بسبب أن الأمر سيصيب المواطنين بالملل ناهيك أن فترة البث لها ثمنها وهو أمر غير ممكن حدوثه.

يوم العناق العالمي
«دي هتكون معجبنة» هكذا وصف بعض محبي الإعلامي جابر القرموطي لو فكر أن يحتفل بيوم العناق العالمي الذي تحتفل به عدة دول في العالم في 4 يونيو من كل عام.

يوم الاستحمام
ربما لن يكون الأول الذي يفعلها بعد أن فعلتها إحدى الإعلاميات، ولكن ليس في هذا اليوم 8 يناير، الذي اتفقت دول العالم أن يكون يوم الاستحمام في فقاعات الصابون العالمي.


Advertisements
الجريدة الرسمية