جدل النشطاء حول سبب استقالة هشام رامز.. «أبو بكر»: تصريحه عن قناة السويس.. «شكوكو»: ارتفاع سعر الدولار.. «فريد»: البنك المركزى محتاج شخص اقتصادى مش مصرفى.. «صقر»

أثار نشطاء "تويتر وفيس بوك" جدلا حول أسباب استقالة رئيس البنك المركزي هشام رامر، من خلال هاشتاج بعنوان "هشام رامز"، موضحين أن السبب الرئيسي وراء ذلك، هو تصريح أدلى به لإحدى الفضائيات يرجع سبب أزمة الدولار إلى مشروع قناة السويس، فيما أكد آخرون أن رامز شخص مصرفي والبنك المركزي يحتاج لاقتصادي، بينما رأى آخرون أن رامز يتمتع برؤية وتفكير خارج الصندوق وإقالته خسارة.

تصريح

قال عبد الله أبو بكر "هشام رامز معداش 3 أيام على تصريحه بتاع سبب أزمة الدولار مشاريع زي تفريعة قناة السويس وطار فيها.. إزاي يشكك في المشاريع دي إيه الاستهتار دا..."

وأضاف أسامة إبراهيم: "ملحوظة مهمة جدا: مدة هشام رامز القانونية كانت ستنتهي في 26 نوفمبر 2015 يعني دي موش إقالة ولا استقالة".

وتابع محمود فانديتا "هشام رامز" قال إن سبب انهيار الاقتصاد -قناة السويس العظيمة بعدها بيومين شالوه".

وعلقت يسرا سليم: "أغيب ساعتين ألاقي أم النكد عملتلي فولو "أصلها ناقصة" هشام رامز خد صابونة "ع أساس الدولار هيغطس تاني".

سعر الدولار

قال شكوكو:" بعد ما الدولار وصل أكتر من ٨ جنيهات.. هشام رامز (محافظ البنك المركزي) قدّم استقالته، بعد ماخربت مالطا".
وأضاف أسامة صابر "طب إيه رأيكو هشام رامز هيخفّض الجنيه تاني قبل ما يمشي؟"

وعلق زيزو "طيب نحط خط بقى فاصل ونشوف الدولار صعد كام مع هشام رامز ونشوفه هيطلع كام مع طارق عامر عشان ساعتها هنترحم على هشام رامز".

وتابع محمد زيدان "هشام رامز يعني قصة السياسة النقدية بالذات موضوع معقد ومحتاج متخصصين بلاش فتي وحياة أبوكو ملكوش في القصة دي خالص مؤيد ومعارض".

جزء من المشكلة

قال محمد فريد: "هشام رامز جزء من المشكلة إنما مش كلها جزء من المشكلة هي في دور محافظ البنك المركزي وإن محافظ البنك يجب أن يكون اقتصادي مش مصرفي".

وأضاف أحمد وجيه "هشام رامز اخد استمارة ستة - غير مأسوف عليه بصراحة..."