رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بالصور.. أطرف المواقف المحرجة للفتيات في الجامعة.. سمر: «مسكت إيد ولد».. سلمى: «حنفية الحمام غرقتنى».. ياسمين: «مادخلونيش عشان صورة بطاقتى وحشة».. هناء: «بنطلونى اتق


تمر سنوات الجامعة ولا يبقى منها سوى عبق الذكريات الجميلة التي نستعيدها مع الأيام لتجعل يومنا أفضل، وأقوى ما يبقى من تلك الذكريات هي الضحكة التي تصدر من القلب على موقف طريف مر بنا آنذاك.

روت الفتيات أبرز المواقف الطريفة والمحرجة التي مررن بها بالجامعة، وذلك عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".

"المعيد سمعنى بشتمه"
روت بيرى موقفها قائلة: " شتمت المعيد وهو واقف ورايا وقعدت أعيط بعدها من إحراجى"، أما مارى فكتبت: "وقعت قدام زمايلى".
وعلقت سارة: "مش بيحصل حاجة أصلى ما بروحش الجامعة خالص".

"البنطلون اتقطع"
فيما كتبت إيمان: " كان في دكتور قصير شوية وأنا طويلة كان كل محاضرة يقولى جاوبى يا طويلة، وفى يوم كنت رايحة على معاد المحاضرة بالظبط لقيتو مقابلنى في الطرقة اللى قدام القاعة، أوم إيه جاية أدخل القاعة لقيتو بيقولى إنتى اتأخرتى، وقفل الباب في وشى وكل زمايلى قعدوا يضحكوا في القاعة عالمنظر وأنا روحت".

وروت هناء ما حدث لها قائلة: "مرة بنطلونى اتقطع واتبهدلت يومها".

"كسرت حنفية الحمام"
أضافت سلمى: " دخلت حمام عشان المراية فلقيت حنفية الحمام شغالة صعبت عليا المية روحت أقفلها طلعت بايظة ومفوتة بقفلها راحت فاكة في أيدي وراحت مغرقانى، بقيت مش عارفة أعمل إيه كنت هموت من الصدمة".
أما فاطمة فقالت: "وقعت عند القبة بالظبط والجامعة كلها ضحكت عليا".

"صورة البطاقة"
وكتبت ياسمين ساخرة: " ده موقف بشع، أول يوم جامعة خالص، الأمن كانوا بيشوفوا بطاقة الترشيح وبطاقتى الشخصية، المهم من كتر ما صورتى في البطاقة قبيحة جدااااا مارضيوش يدخلونى وكنت ساعتها عبيطة أوى فضلت أعيط وأحلفلهم إن دى أنا يقولولى دى عفريتة انتى بنى آدمة، كانوا بتوع أمن ظراف ومستغلين هبلى ومادخلتش غير لما بابا جالى، وكانوا شباب واقفين يتفرجوا عالهبلة اللى هتموت وتدخل الجنة".

"لبست التيشيرت بالتكت"
وتذكرت لمياء ذكرياتها، قائلة: "كنت عند صاحبتى في جامعتها ودخلت معاها المحاضرة والدكتورة وقفتنى تسألنى على حاجة في المادة وطبعا ما عرفتش واتهزأت واتطردت".

وأضافت سارة: " أنا كنت في تانية كلية، وكنت لسه شارية طقم جديد وأول يوم أروح بيه الكلية لبست التيشيرت بالتكت".
وعلقت سمر، قائلة: " كنا طالعين من المدرج أنا وصحبتى، والباب عليه زحمة فبمسك إيد صحبتى علشان نطلع مع بعض لقيتنى ماسكة إيد ولد وبشدة فكراه صاحبتى".
Advertisements
الجريدة الرسمية