رئيس التحرير
عصام كامل

ذبح المصريين بليبيا يزلزل «تويتر».. سيمون: «كلنا في حالة غليان».. أحمد: «مياه البحر المتوسط تتحول إلى لون الدم».. البكرى: «لاحزن ولاعزاء قبل الأخذ بالثأر.. محمود: &#


سادت حالة من الاستياء الشديد لدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى عقب بث شريطًا مصورًا، مساء أمس الأحد، يظهر من خلاله ذبح 21 مصريا، كان اختطفهم تنظيم «داعش» الإرهابي في وقت سابق، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات.


محمد عفت: «تأكد خبر إعدام داعش لـ ٢١ مصرى في ليبيا.. اللهم انتقم».
أحمد محمود: «مياه البحر الأبيض المتوسط تتحول إلى لون الدم بعد إعدام داعش للمصريين».
مى حريرى: «داعش يقتل مسلمين ويحرق طيار مسلم أردني ويقتل أقباط في ليبيا والإجرام لا دين له وجنون بدون ضوابط».
على وليد: «أطراف داخلية وخارجية تغافلت عمدا عن داعش في ليبيا رغم كل التحذيرات الموثقة، والتخلص منها سيكون صعبا وربما مستحيلا، العراق، اليمن، أفغانستان».
محمود عبد العزيز: «نطالب الرئيس بتحرك فورى لدك معاقل الإرهاب في ليبيا».
خالد أديب: «يعني إيه مينفعش الجيش يتدخل؟؟ أومال يتدخل إمتي؟؟ لما نلاقي داعش في عبد المنعم رياض؟ ولا لما مرسي مطروح تبقي جزء من دولة الخلافة الإسلامية».
حنان شومان: «الفيديوهات التي تصورها داعش فيديوهات هوليودية الصنع ومشاهدتها والحديث عنها لبعث الرعب والخوف والحزن في نفوس الشعوب والتأثر بها يجعلهم ينجحون».
غانم البدرى: «ما الذي سيفعله الرئيس السيسي الآن بعد تكرار مشهد ذبح الأقباط المصريين على يد تنظيم داعش بليبيا ؟».
سارة مطر: «خلاص تعبت نفسيا من داعش..منجد، حسبنا الله ونعم الوكيل».
حمدى أحمد: «اللهم آتي داعش وكل من والاهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا بقوتك يا جبار».
رغدة السعيد: «هما بيصوروا عشان تذيعوا وإنتم بتذيعوا !! نشكركم على حسن تعاونكم معنا».
محمد الشاعر: «مشهد يقطع القلب يلعن أبو داعش على اللي بيساندها».
زايد: «ذهبوا للبحث عن لقمة العيش فعادوا جثثًا..مجرد عمال بسطاء ليس لهم علاقة في أي شأن سياسي..داعش إرهابية وأساءت للإسلام».
سيمون: «كلنا في حالة غليان ده اللى حيلتنا».
سكر برا: «إحنا نحتل ليبيا، وأهل ليبيا إخواتنا وحبايبنا من قرون..ونعيش سوا..المصري عمره ما بيظلم حد».
أحمد خيرى: «إيطاليا وفرنسا والجزائر لابد أن يتحملوا مع مصر مسئولية مواجهة الإرهاب في ليبيا».
محمود البكرى: «لاحزن..لاعزاء..قبل الأخذ بالثأر لشهداء الوطن من أنجاس داعش..ومن يدعمونهم».
أنغام: «ألم نكتف حسرة وبكاء وحداد واجتماعات وبيانات وإهانة؟ متي يكون الرد الحاسم».
الجريدة الرسمية