بالفيديو والصور.. ذكرى ميلادها.. السندريلا والعندليب ضحك ولعب وجد وحب
تبدو المعادلة طبيعية بل وفى أحيان كثيرة تبدو حتمية الحدوث فهو العندليب وهى السندريلا فماذا يمكن أن يحدث إن تواجد الاثنان في عصر واحد سوى أن يكون مصيرهما الزواج حتى لو كان هذا الزواج بعيدا عن كل الأضواء بل إن أسرة السندريلا نفسها لم تكن تعترف بزواجها من عبدالحليم حافظ إلا مؤخرا بعد أن أعلن الإعلامي مفيد فوزى الذي شهد على زواجهما بتفاصيل القصة من أكملها.
كان هو أول رجال السندريلا كان بالنسبة لها العندليب هو أول الرجال وآخرهم وكان حليم يرى فيها الحياة التي يحتاجها والمرأة التي أحبها وتزوجها كانت الأمور تسير على ما يرام ورغم ما كان يضايق السندريلا في هذا الزواج غير الملعن لكنها ظلت زوجته حتى وفاة العندليب وبعد وفاته ظلت تتذكره دائما بكل خير بل إن القدر ربما لعب دوره في تلك القصة فتاريخ وفاة السندريلا هو تاريخ ميلاد عبدالحليم حافظ.
الحب بين السندريلا والعندليب لا يمكن وصفه في كلمات بل يكتفى فقط في تلك الصور المقبلة والفيديو الذي تحدثت فيه السندريلا عنه في ذكرى وفاته بالإضافة إلى فيديو آخر تقدمه في إحدى حفلات المغرب من منطلق أن لغة العيون أقوى كثيرا من أي كلام يقال.
