رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بالفيديو.. 90 شهيدًا و100 مصاب حصيلة أحداث ثورة يناير بالإسكندرية



شهدت محافظة الإسكندرية منذ قيام ثورة 25 يناير وحتى 30 يونيو، سقوط أكثر من 200 شهيد، من بينهم رجال شرطة وأطفال وبعض أنصار جماعة الإخوان الإرهابية، بالأضافه إلى أكثر من 300جريح.


90 شهيدا
فمع الإرهاصات الأولى لثورة 25 يناير، خرجت تظاهرات من مسجد القائد إبراهيم تزامنا مع احتجاجات التحرير سقط فيها شهيدان، وفي الفترة من 28 يناير إلى 11 فبراير 2011 وصل عدد الشهداء إلى 90 شهيدا.

ومن جهته، يقول والد الشهيد محمد رمضان، عضو لجنة تقصي الحقائق سابقا، إن اللجنة رصدت سقوط أكثر من 90 شهيدا خلال ثورة 25 يناير بالإسكندرية، في أماكن متفرقة بأنحاء المدينة نتيجة لعنف الأجهزة الأمنية، وأكد تقرير اللجنة أن هناك حالات تم قتلها عمدا وبطلقات رصاص حية، بالإضافة إلى إصابة 50 شخصا بطلقات حية أدت لعاهات مستديمة.

قائمة الشهداء
ويضيف والد الشهيد أنه من بين الشهداء الذين وقعوا خلال تلك الأحداث، نجله "محمد" الذي استشهد أثناء خروجه من عمله ومحاولته إنقاذ عدد من المصابين، بالإضافة إلى حسين طه حسين محمود، ورامي جمال أبو زيد، وأحمد هاشم السيد، وإسلام رشاد، وأحمد حسن،وإبراهيم عبد الستار، وأحمد عادل، وكريم محمد، وبلال عبدالستار عبدالسميع عبدالستار، وعادل يوسف حسين، وأحمد عبد اللطيف أحمد، لافتا إلى أنهم استشهدوا في أحداث مختلفة أثناء محاولتهم إنقاذ المصابين.

وأضاف أن قائمة الأصدقاء شملت "أحمد أمير، وأميرة سمير والي التي استشهدت داخل منزلها أمام قسم الرمل، وأحمد سمير إبراهيم حامد، والسيد محمد رياض عبد الحكيم، وأميرة سمير السيد دويدار التي قتلت بطلق ناري بجوار قسم الرمل ثان، بالإضافة إلى أحمد سمير شحاتة الذي قتل بطلق ناري، وأيمن عادل حسين، وعصام محمد محمود محمد خليفة، وحمدي عادل عبدالمجيد قاسم، وحسنين إبراهيم حسنين، وحسام عبدالستار، وإبراهيم مصطفى إبراهيم،وإبراهيم صبحي عبدالصمد، وإسلام محمد السيد عبدالسلام، وكريم محمد على البنا، وصابرين محمد، وخالد محمد عبدالقادر، ومحمود إسماعيل عبدالكريم، ومحمود محمد محمد عبدالكريم، ومحمود وناصر محمد أحمد، وممدوح صابر عبدالصديق، ومحمد عبدالفتاح، ومحمد عبدالرحيم إبراهيم.

عدد المصابين
ويضيف عبد العزيز الشناوي، أنه تم حصر أعداد المصابين، والذين وصل عددهم إلى 100 مصاب منهم "محمد عبد العزيز، وأحمد عبدالقادر، ومحمود فراج مهدى عبدالله والسيد محمد قطر عبدالكريم، والسيد أنور محمد السيد، مؤكدًا أن معظمهم لم يتلقون العلاج حتى الآن.
Advertisements
الجريدة الرسمية