بالصور.. الكرامة والتنسيقية يناقشان مشكلات الجالية السورية في مصر
عقد حزب الكرامة، اجتماعا مع وفد من التنسيقية السورية، أمس الإثنين، بمقر الحزب، لبحث الأزمة السورية، وكيفية الخروج، منها في الوقت الراهن.
وحضر الاجتماع، حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق، محمد سامى رئيس حزب الكرامة، وعبد العزيز الحسينى، أمين عام الحزب، وحامد جبر، القيادى بالحزب، وباقى أعضاء المكتب السياسي، كما يحضر على الجانب الآخر حسن عبد العظيم، المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية، وكل من عمر المسالمة، فايز حسين، وأحمد العسراوى، أعضاء اللجنة التنسيقية السورية.
وناقش الاجتماع، ضرورة الحفاظ، على الدولة السورية، والبحث عن مخرج سلمى للأزمة، بعيدا عن أي تدخل أجنبي، أو أي جماعات إرهابية، أيا كان انتماؤها.
وأكد المشاركون في الاجتماع، على ضرورة مشاركة مصر والسعودية، في تصدر المشهد السياسي الحالي في سوريا، وفرضه على المجتمع الدولي، لتفويت الفرصة على المخطط، الذي يهدف إلى فرض منطق الدولة المذهبية.
كما ناقش الاجتماع، إمكانية توسيع دائرة المشاركة، وقبول القوى السياسية، المؤمنة بضرورة الحفاظ على الدولة السورية، وإفساح المجال للتسوية السلمية.
كما تم الحديث عن مشكلات الجالية السورية في مصر، والبحث عن حلول لها، مع الجهات المعنية، فضلا عن محاولة لم شمل الأسر السورية، بما يراعي مقتضيات ومتطلبات الأمن المصري.
وتم الاتفاق مع وفد التنسيقية السورية، على عقد لقاءات دورية، لمتابعة التحركات ونتائجها.
وناقش الاجتماع، ضرورة الحفاظ، على الدولة السورية، والبحث عن مخرج سلمى للأزمة، بعيدا عن أي تدخل أجنبي، أو أي جماعات إرهابية، أيا كان انتماؤها.
وأكد المشاركون في الاجتماع، على ضرورة مشاركة مصر والسعودية، في تصدر المشهد السياسي الحالي في سوريا، وفرضه على المجتمع الدولي، لتفويت الفرصة على المخطط، الذي يهدف إلى فرض منطق الدولة المذهبية.
كما ناقش الاجتماع، إمكانية توسيع دائرة المشاركة، وقبول القوى السياسية، المؤمنة بضرورة الحفاظ على الدولة السورية، وإفساح المجال للتسوية السلمية.
كما تم الحديث عن مشكلات الجالية السورية في مصر، والبحث عن حلول لها، مع الجهات المعنية، فضلا عن محاولة لم شمل الأسر السورية، بما يراعي مقتضيات ومتطلبات الأمن المصري.
وتم الاتفاق مع وفد التنسيقية السورية، على عقد لقاءات دورية، لمتابعة التحركات ونتائجها.
