"إصلاح الجماعة الإسلامية": أسامة حافظ.. أول ملفات "عملاء وخونة"
بدأت جبهة إصلاح الجماعة الإسلامية "ملف عملاء وخونة"، التي أعلنت عن فتحه داخل الجماعة الإسلامية عن طريق الشيخ أسامة حافظ نائب رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية.
حيث قالت الجبهة عنه، في بيان لها منشور بصورة درع مقدم لوزير الداخلية السابق حبيب العادلي: هذا الدرع تم تقديمه لوزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي في عام 2003 من مفتي الدم بالجماعة الإسلامية أسامة حافظ، يوم كان بسجن استقبال طرة تقربًا وتزلفًا لوزير الداخلية لينال الرضا ويتم الإفراج عنه، وهو ما حدث بالفعل، ونعرضه لنذكره بأنه يوم يكون في السجن يكون مؤيدًا للسلمية والتصالح مع الوطن.. ويوم يكون خارج السجن ينقلب مفتيًا للدم ومحرضًا للشباب.
وأضاف البيان: كما نذكر أسامة حافظ أنه في عام 1994، رفض العرض بإيقاف عمليات الجماعة الإرهابية كبداية لحل الأزمة مما تسبب في اعتقال 18000 عضو بالجماعة، ووافق على مبادرة وقف العنف 1997 بدون أن يعرف عنها شيئا بعد أن تم تعذيبه داخل سجنه.
وتابع: رسالتنا له تب إلى الله والزم بيتك ولا تكن محرضًا على العنف، داعيًا إلى أبواب جهنم.
وأضاف البيان: كما نذكر أسامة حافظ أنه في عام 1994، رفض العرض بإيقاف عمليات الجماعة الإرهابية كبداية لحل الأزمة مما تسبب في اعتقال 18000 عضو بالجماعة، ووافق على مبادرة وقف العنف 1997 بدون أن يعرف عنها شيئا بعد أن تم تعذيبه داخل سجنه.
وتابع: رسالتنا له تب إلى الله والزم بيتك ولا تكن محرضًا على العنف، داعيًا إلى أبواب جهنم.
