رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بالصور.. أشرس المقاتلين البريطانيين في تنظيم "داعش"

فيتو

أعدت كل من صحيفتى "الديلي ميل والجارديان"، قائمة بأسماء المقاتلين البريطانيين في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، وقدر التقرير عدد العناصر المهاجرة من بريطانيا للالتحاق بالدولة بـ 500 مقاتل.


ومن بين هؤلاء المقاتلين ماجد عادل عبد البارى، ذابح الصحفى الأمريكى، البلغ من العمر 23 عاما وهو موسيقي سابق عمل في راديو بي بي سي 1 الموسيقى، وعاش مع والدته "مايدا فيل" في منزل يقدر بمليون جنيه إسترليني، وترك منزل العائلة في عام 2013 لينضم للقتال بصفوف داعش بسوريا، قائلا إنه ترك كل شيء في سبيل الله، ويعد ماجد ابنا من بين ستة أبناء للمتشدد المصري عادل عبد الباري، الذي حصل على حق اللجوء السياسي في بريطانيا عام 1993 وتم تسليمه للولايات المتحدة في عام 2012 عقبل اتهامه بتفجير سفارتين في شرف أفريقيا وتوفي مئات الأشخاص، ويعتقد أن عادل من أقرب مساعدي زعيم تنظيم القاعدة السابق "أسامة بن لادن".

والمقاتل الثاني "أبو حسين" واسمه الحقيقي جنيد حسين يبلغ من العمر 20 عاما، واتهم بسرقة معلومات شخصية، من رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وغادر برمنجهام، ويقال إنه تبنى شن هجمات إلكترونية ضد دول في الغرب.

والثالث أبو عبد الله البريطاني، ويبلغ من العمر 23 عامًا، وحصل على هذا اللقب بعد انضمامه للحرب في سوريا وهو من مدينة "بورتسموث" وعمل على الترويج لتنظيم "داعش" عبر مواقع التواصل الاجتماعي.. بينما المقاتل محمد عبد الرحمن الذي يبلغ من العمر 25 عاما عمل كمراقب بأحد المتاجر قبل سفره إلى سوريا وانضمامه لـ"داعش"، وقتل في إحدى المعارك في سوريا، ورافق ماشودور تشودهوري، عبد الرحمن في رحلته إلى سوريا ويبلغ من العمر 31 عاما ولكنه عاد إلى بريطانيا ليكون أول متهم في السجون البريطانية لانضمامه لداعش.

ومن المقاتلين البريطانين الآخرين في صفوف داعش "ناصر المثني" البالغ من العمر 20 عاما، وكان يدرس الطب من مدينة "كاردييف" والتحق هو وأخوه أسيل "17 عامًا" لصفوف داعش، وأيضا شخص آخر يدعى "رياض خان" يبلغ من العمر 20 عاما وظهر في فيديو مع المثنى خلال الترويج للانضمام لداعش.

يضاف لهم "إبراهيم المزواجي" أول قتيل بريطاني في صفوف داعش، و"أبو براء الهندي" الذي تعود أصوله لبنجلاديش ويعرف باسم الرقيب، وجعفر داغيس مراهق يبلغ من العمر 16 عامًا، و"أمير داغيس" و"عبدالله داغيس" "18 عاما" قتل في اللاذقية في شهر يناير؛ و"افتخار جمان" و"مهدي حسن صديق"، و"عبد الوحيد مجيد"، و"ابن دافيس" الذي كان تاجر مخدرات في لندن وانضم لداعش في عام 2013، والمراهقتان التوأم "سلمى وزهرة" تركتا مانشيستر ودراسة الطب لتنضما إلى صفوف داعش، والبريطانية "اللندني" تبلغ من العمر 22 عاما وسافرت لسوريا مع زوجها البلجيكي لكي ينضما لتنظيم الدولة الإسلامية.
Advertisements
الجريدة الرسمية