رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

«حمدي الجزار»: بتر جذور الإرهاب أهم قضايا المحافظة

اللواء حمدى الجزار
اللواء حمدى الجزار مدير أمن البحر الأحمر

قال اللواء حمدي الجزار مدير أمن البحر الأحمر لـ «فيتو» إن بتر جذور الإرهاب وضبط كافة العناصر الإثارية أهم القضايا بالبحر الأحمر في الفترة القادمة.


وأكد «الجزار» أن مديرية أمن البحر الأحمر لن تتوانى لحظة حتى يتحقق الأمن بكامل صوره في جميع مدن المحافظة.

يذكر أن مديرية أمن البحر لأحمر بقيادة اللواء حمدي الجزار مدير الأمن قد حققت الكثير من الإنجازات ونجحت في تحقيق معدلات مرتفعة في مجال مكافحة مختلف أنواع الجرائم.

ومن ضمن إنجازات مديرية أمن البحر الأحمر اعتمادها على وضع خطة استباقية لمنع الجرائم قبل وقوعها، وتم توقيع أكبر نسبة إزالة بالبحر الأحمر في عهد الجزار بالإضافة أنه أول من أعاد النشاط القروي بإقامة كافة المباريات التي أقيمت بالمحافظة وذلك من خلال تأمين واستعادة نشاط القرى.
كما تم وضع محافظة البحر الأحمر من ضمن 10 مدن على مستوى العالم بتطبيقها خطة السلامة المرورية من خلال إحكام السيطرة على جميع المحاور والطرق الرئيسية من خلال أجهزة قياس السرعة بقيادة اللواء حمدي الجزار مدير الأمن والعميد هشام كمال مدير مرور البحر الأحمر مما كان له مردود إيجابي في ارجاع السياحة بالبحر الأحمر.
أيضا من أهم الإنجازات نجاح المنهج الإعلامي في إبراز دور المديرية وشعور الارتياح للمواطن وذلك من خلال المقدم وليد مجدي المتحدث باسم المديرية، الذي استطاع تحقيق المعادلة الصعبة لتحقيق الشعور للمواطن من خلال دوره الإعلامي بأن الشرطة في خدمة الشعب.
أيضا من أهم إنجازات اللواء حمدي الجزار تصنيف المحافظة من المحافظات الآمنة تماما بعد أن أرسلت عدد من دول العالم منها خبرا من دول ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وذالك بفضل نجاح الخطة الأمنية المحكمة التي قادها الجزار.
وتنفيذه وتبنيه" للفكر الأمني الجديد" والاعتماد على انتشار خدمات "الدرك" حيث إنها كانت فكرة مستحدثة وكانت البحر الأحمر من أولى المحافظات التي طبقتها وحصدت نتائجها ثم تم تطبيقها بعد ذلك على مستوى الجمهورية.
وقال حسن سليمان عضو ائتلاف شباب الثورة وأحد أبناء مدينة الغردقة أن هناك رضا شعبي لدى أهالي محافظة البحر الأحمر في تجديد الثقة للقيادات الأمنية على رأسها الإبقاء على رجل أمن من الطراز الأول اللواء "الجزار".
مشيرا أن هناك تفائلا وارتياحا وذلك نظرا لارتفاع مستوى الإدارة وتتويج هذا المستوى بالاحترام الكامل لحقوق الإنسان وحماية الحريات.
Advertisements
الجريدة الرسمية