«أسر شهداء قنا»: تخليد ذكرى أبنائنا في طي النسيان
أعرب عدد من أسر شهداء الفرافرة بمحافظة قنا، عن استيائهم من عدم اختيار أماكن لتخليد ذكرى أبنائهم.
وأوضحوا أن الحكومة لا تزال تصر على التفريق بين أبناء الصعيد وتتجاهلهم، مطالبين بتخليد ذكرى أبناء المحافظة من حادثة رفح الأولى وحتى مجزرة الفرافرة الأخيرة.
قال والد الشهيد أحمد محمد عبدالنبي، الذي لقي مصرعه بمذبحة رفح الأولى، حتى اليوم لم يطلق اسم الشهيد على مدرسة أو شارع أو حتى قريته.
فيما ذكر خال الشهيد أحمد محمد عبدالنبي، "سمعنا كثيرًا أنه سيتم إطلاق اسم الشهيد على القرية أو مدرسته القريبة من قبره لكن دون جدوى، مرت سنوات وكله في طي النسيان".
وحتى اليوم لم يتم تحديد أسماء المدارس أو الشوارع التي ستخلد أسماء شهداء واقعة كمين الوادي الجديد بالفرافرة.
وأوضحوا أن الحكومة لا تزال تصر على التفريق بين أبناء الصعيد وتتجاهلهم، مطالبين بتخليد ذكرى أبناء المحافظة من حادثة رفح الأولى وحتى مجزرة الفرافرة الأخيرة.
قال والد الشهيد أحمد محمد عبدالنبي، الذي لقي مصرعه بمذبحة رفح الأولى، حتى اليوم لم يطلق اسم الشهيد على مدرسة أو شارع أو حتى قريته.
فيما ذكر خال الشهيد أحمد محمد عبدالنبي، "سمعنا كثيرًا أنه سيتم إطلاق اسم الشهيد على القرية أو مدرسته القريبة من قبره لكن دون جدوى، مرت سنوات وكله في طي النسيان".
وحتى اليوم لم يتم تحديد أسماء المدارس أو الشوارع التي ستخلد أسماء شهداء واقعة كمين الوادي الجديد بالفرافرة.
